تتواصل الأنباء والصور التي تتناول الحريق الهائل الذي شب في كاتدرائية نوتردام في باريس، التي تعد أحد أهم رموز فترة القرون الوسطى في أوروبا، فيما أبدت العديد من دول العالم "حزنها وأسفها الشديدين" على الحريق الذي نال من أحد أبرز المعالم السياحية العالمية، وفقاً لما ذكرته العديد من وسائل الإعلام العالمية.
غير أن ثمة صورة، أو سلسلة من اللقطات المتشابهة، أصبحت من بين الأكثر انتشاراً وتداولاً وتعليقاً، وتحمل في طياتها شكلاً من أشكال "المعجزة" بحسب صحيفة "ميرور" البريطانية. وتمثل الصورة المعنية الصليب الذي يعلو المذبح في كاتدرائية نوتردام.
إذ فيما أتى الحريق على الكثير من أجزاء الكنيسة، ومن بينها البرج المدبب الشهير الذي يعلوها، فقد لوحظ أن الصليب فوق المذبح ظل سليماً وصامداً ولم يتأثر، فيما بدا السواد ظاهراً في الجدران حوله وكذلك في المنطقة المجاورة له حيث احترقت المقاعد الخشبية والسقف الخشبي تحته وفوقه، كما تبين الصورة.
وظهر الصليب في وسط الصورة كأنه معلق في الهواء وسط السواد والدخان المتصاعد جراء الحريق، ومع سقوط أشعة الشمس عليه، بدا الصليب وكأنه يشع نوراً فيما يتصاعد الدخان من حوله، وكأن معجزة "إلهية" حمته من الحريق، وفقاً لصحيفة نيويورك بوست الأمريكية.
{{ article.visit_count }}
غير أن ثمة صورة، أو سلسلة من اللقطات المتشابهة، أصبحت من بين الأكثر انتشاراً وتداولاً وتعليقاً، وتحمل في طياتها شكلاً من أشكال "المعجزة" بحسب صحيفة "ميرور" البريطانية. وتمثل الصورة المعنية الصليب الذي يعلو المذبح في كاتدرائية نوتردام.
إذ فيما أتى الحريق على الكثير من أجزاء الكنيسة، ومن بينها البرج المدبب الشهير الذي يعلوها، فقد لوحظ أن الصليب فوق المذبح ظل سليماً وصامداً ولم يتأثر، فيما بدا السواد ظاهراً في الجدران حوله وكذلك في المنطقة المجاورة له حيث احترقت المقاعد الخشبية والسقف الخشبي تحته وفوقه، كما تبين الصورة.
وظهر الصليب في وسط الصورة كأنه معلق في الهواء وسط السواد والدخان المتصاعد جراء الحريق، ومع سقوط أشعة الشمس عليه، بدا الصليب وكأنه يشع نوراً فيما يتصاعد الدخان من حوله، وكأن معجزة "إلهية" حمته من الحريق، وفقاً لصحيفة نيويورك بوست الأمريكية.