عثر رجلان في العاصمة الإسكتلندية أدنبره، على جثة متحللة ومغطاة في غرفة نوم وراء جهاز التلفاز في شقة يرتادها مدمنو المخدرات، اتضح أنها لشخص توفي قبل أشهر.
وقالت صحيفة "ديلي ريكورد" المحلية إن الرجلين كانا قد احتجزا في الشقة قبل أن يبلغا الشرطة الأسكتلندية بعدما عثرا على الجثة مغطاة بالبطانيات تحت جهاز التلفاز في إحدى غرف الشقة المهجورة.
وكان بلاغ سابق في شهر يناير قد وصل إلى الشرطة بشأن وفاة أحد الأشخاص في منطقة دومبيكس بإدنبرة، لكنها غادرت عندما لم تتلق رداً من صاحب العنوان.
وقال مصدر بالشرطة: "أُخبر الرجلان من قبل من كان يحتجزهم بألا ينظروا إلى غرفة النوم، لكن الفضول دفعهما لاستكشافها".
وأوضح أن الشقة كانت تدار كمخبأ للمدمنين على المخدرات".
وأضاف أنه "لا يوجد ما يشير إلى أن الوفاة مشبوهة"، فيما لاتزال الجهود جارية لتحديد هوية الشخص الميت.
{{ article.visit_count }}
وقالت صحيفة "ديلي ريكورد" المحلية إن الرجلين كانا قد احتجزا في الشقة قبل أن يبلغا الشرطة الأسكتلندية بعدما عثرا على الجثة مغطاة بالبطانيات تحت جهاز التلفاز في إحدى غرف الشقة المهجورة.
وكان بلاغ سابق في شهر يناير قد وصل إلى الشرطة بشأن وفاة أحد الأشخاص في منطقة دومبيكس بإدنبرة، لكنها غادرت عندما لم تتلق رداً من صاحب العنوان.
وقال مصدر بالشرطة: "أُخبر الرجلان من قبل من كان يحتجزهم بألا ينظروا إلى غرفة النوم، لكن الفضول دفعهما لاستكشافها".
وأوضح أن الشقة كانت تدار كمخبأ للمدمنين على المخدرات".
وأضاف أنه "لا يوجد ما يشير إلى أن الوفاة مشبوهة"، فيما لاتزال الجهود جارية لتحديد هوية الشخص الميت.