نجت امرأة من الموت بأعجوبة، بعدما انغلق باب قطار بشكل مفاجئ على يدها في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، لتجد نفسها محشورة بين القطار المتحرك والوصيف.
وأظهر فيديو مسجل بكاميرا المراقبة، المرأة وهي تسارع إلى الركوب في قطار بصدد الإقلاع، لكنها لم تتمكن من اللحاق به في الوقت المناسب.
وبحسب صحيفة "صن" البريطانية، فإن المرأة التي سقطت في مكان بين الرصيف وسكة الحديد، أصيب بجروح خطيرة جراء الحادث غير المتوقع.
وقال شاهد عيان، إنه سمع صراخاً من حوله، ولم يكن يدري ما الذي يقع.
وأشار هيلي هايورث، وهو مهندس برمجيات، إلى أن المرأة العالقة كانت تحاول الاستغاثة، فيما أخذ الناس ينادون قائدي القطار "توقفوا، توقفوا".
وأوضحت أن المقصورة الأساسية في القطار كانت قد بدأت بالفعل في الحركة، مما أدى إلى جذب المرأة.
وذكرت هيئة الإطفاء في المدينة الأمريكية، أن المرأة جرى نقلها إلى المستشفى في حالة حرجة.
وفيما انتقد معلقون ما اعتبروه عيبا في الباب الذي انغلق على يد المسافرة، دافعت هيئة النقل عن المركبة وقالت إنها زودت عشرات القطارات بآلات استشعار حديثة، خلال الآونة الأخيرة.
{{ article.visit_count }}
وأظهر فيديو مسجل بكاميرا المراقبة، المرأة وهي تسارع إلى الركوب في قطار بصدد الإقلاع، لكنها لم تتمكن من اللحاق به في الوقت المناسب.
وبحسب صحيفة "صن" البريطانية، فإن المرأة التي سقطت في مكان بين الرصيف وسكة الحديد، أصيب بجروح خطيرة جراء الحادث غير المتوقع.
وقال شاهد عيان، إنه سمع صراخاً من حوله، ولم يكن يدري ما الذي يقع.
وأشار هيلي هايورث، وهو مهندس برمجيات، إلى أن المرأة العالقة كانت تحاول الاستغاثة، فيما أخذ الناس ينادون قائدي القطار "توقفوا، توقفوا".
وأوضحت أن المقصورة الأساسية في القطار كانت قد بدأت بالفعل في الحركة، مما أدى إلى جذب المرأة.
وذكرت هيئة الإطفاء في المدينة الأمريكية، أن المرأة جرى نقلها إلى المستشفى في حالة حرجة.
وفيما انتقد معلقون ما اعتبروه عيبا في الباب الذي انغلق على يد المسافرة، دافعت هيئة النقل عن المركبة وقالت إنها زودت عشرات القطارات بآلات استشعار حديثة، خلال الآونة الأخيرة.