فازت رواية "بريد الليل" للبنانية هدى بركات بالجائزة العالمية للرواية العربية في دورتها الثانية عشرة التي أعلنت في العاصمة الإماراتية أبوظبي.
والجائزة التي تأسست في 2007 هي الأبرز والأعلى قيمة عربياً بمجال الرواية إذ تحصل كل رواية من الروايات الست التي تصل إلى القائمة النهائية على عشرة آلاف دولار بينما تحصل الرواية الفائزة على 50 ألفا إضافية مع ترجمتها للغة الإنجليزية.
وتفوقت "بريد الليل" على منافساتها في القائمة القصيرة "الوصايا" للمصري عادل عصمت و"صيف مع العدو" للسورية شهلا العجيلي و"النبيذة" للعراقية إنعام كجه جي و"بأي ذنب رحلت؟" للمغربي محمد المعزوز و"شمس بيضاء باردة" للأردنية كفى الزعبي.
جاء إعلان الجائزة التي تشرف عليها دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي عشية افتتاح الدورة التاسعة والعشرين من معرض أبوظبي الدولي للكتاب.
وقالت بركات عقب إعلان النتيجة "سعيدة جداً بهذه الجائزة لأن الجائزة التي أنالها عن رواية كتبتها باللغة العربية تعادل ربما كل ما قد يقدمه العالم لي من اعتبارات أو جوائز أو تقدير".
ولدت بركات في بيروت عام 1952 وعملت في التدريس والصحافة وتعيش حالياً في باريس حيث أصدرت ست روايات ومسرحيتين ومجموعة قصصية كما شاركت في كتب جماعية باللغة الفرنسية، وتُرجمت أعمالها إلى لغات عديدة.
وشاركت الكاتبة اللبنانية مع زملائها الذين وصلوا إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية هذا العام في ندوة خاصة تقام لهم الأربعاء بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب.
والجائزة التي تأسست في 2007 هي الأبرز والأعلى قيمة عربياً بمجال الرواية إذ تحصل كل رواية من الروايات الست التي تصل إلى القائمة النهائية على عشرة آلاف دولار بينما تحصل الرواية الفائزة على 50 ألفا إضافية مع ترجمتها للغة الإنجليزية.
وتفوقت "بريد الليل" على منافساتها في القائمة القصيرة "الوصايا" للمصري عادل عصمت و"صيف مع العدو" للسورية شهلا العجيلي و"النبيذة" للعراقية إنعام كجه جي و"بأي ذنب رحلت؟" للمغربي محمد المعزوز و"شمس بيضاء باردة" للأردنية كفى الزعبي.
جاء إعلان الجائزة التي تشرف عليها دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي عشية افتتاح الدورة التاسعة والعشرين من معرض أبوظبي الدولي للكتاب.
وقالت بركات عقب إعلان النتيجة "سعيدة جداً بهذه الجائزة لأن الجائزة التي أنالها عن رواية كتبتها باللغة العربية تعادل ربما كل ما قد يقدمه العالم لي من اعتبارات أو جوائز أو تقدير".
ولدت بركات في بيروت عام 1952 وعملت في التدريس والصحافة وتعيش حالياً في باريس حيث أصدرت ست روايات ومسرحيتين ومجموعة قصصية كما شاركت في كتب جماعية باللغة الفرنسية، وتُرجمت أعمالها إلى لغات عديدة.
وشاركت الكاتبة اللبنانية مع زملائها الذين وصلوا إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية هذا العام في ندوة خاصة تقام لهم الأربعاء بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب.