توفيت أم في أحد مستشفيات مدينة كينغستون أبون هال البريطانية، بعد أقل من أسبوعين من تعرضها لهجوم وحشي من طرف مريضة أخرى.
ووفق ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الأم إلين بانتينغ كانت ترقد في مستشفى "هال رويال"، بسبب معاناتها من مرض في جهازها الهضمي.
وأوضحت أن بانتينغ تعرضت لهجوم من طرف مريضة أخرى كانت تشاركها الغرفة نفسها، مشيرة إلى أن السبب يعود إلى "الشخير".
وقبل الهجوم، قال شهود إن المهاجمة كانت دائما تعبر عن غضبها من شخير إيلين، حيث كانت تزعجها طوال الليل وتمنعها من النوم.
وذكرت "ديلي ميل" أن الأم، البالغة من العمر 64 عاماً، تعرضت، في منتصف الليل، لهجوم على مستوى الرأس باستعمال فنجان.
وقال ابن الضحية، مارك بانتينغ، إنه كان هجوماً "متعمداً"، مشيراً إلى أن والدته احتاجت 14 غرزا في رأسها من أجل إيقاف النزيف.
وبعد أقل من أسبوعين من تعرضها للهجوم، توفيت إلين متأثرة بالإصابات الخطيرة التي تعرضت لها، فيما يسعى ابنها مارك إلى الحصول على إجابات بشأن وفاة والدته.
وقالت الشرطة، في بيان، إنها اعتقلت المهاجمة، مشيرة إلى أنها تواصل التحقيق في الحادث.
{{ article.visit_count }}
ووفق ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الأم إلين بانتينغ كانت ترقد في مستشفى "هال رويال"، بسبب معاناتها من مرض في جهازها الهضمي.
وأوضحت أن بانتينغ تعرضت لهجوم من طرف مريضة أخرى كانت تشاركها الغرفة نفسها، مشيرة إلى أن السبب يعود إلى "الشخير".
وقبل الهجوم، قال شهود إن المهاجمة كانت دائما تعبر عن غضبها من شخير إيلين، حيث كانت تزعجها طوال الليل وتمنعها من النوم.
وذكرت "ديلي ميل" أن الأم، البالغة من العمر 64 عاماً، تعرضت، في منتصف الليل، لهجوم على مستوى الرأس باستعمال فنجان.
وقال ابن الضحية، مارك بانتينغ، إنه كان هجوماً "متعمداً"، مشيراً إلى أن والدته احتاجت 14 غرزا في رأسها من أجل إيقاف النزيف.
وبعد أقل من أسبوعين من تعرضها للهجوم، توفيت إلين متأثرة بالإصابات الخطيرة التي تعرضت لها، فيما يسعى ابنها مارك إلى الحصول على إجابات بشأن وفاة والدته.
وقالت الشرطة، في بيان، إنها اعتقلت المهاجمة، مشيرة إلى أنها تواصل التحقيق في الحادث.