عرضت شاشات التلفزيون أكثر من مرة فيلم الخيال العلمي "يوم الاستقلال" من بطولة النجم ويل سميث، الذي يتحدث عن غزو فضائي للأرض.
وفي الفيلم، الذي أنتج عام 1996، تظهر غيمة ضخمة تخفي وراءها سفينة فضائية عملاقة، تشن هجوماً مدمراً على الأرض، قبل أن ينجح الإنسان بتدميرها، وإنهاء الغزو الفضائي.
مؤخراً، رصد عابرون على إحدى الطرق في ولاية تكساس الأمريكية عاصفة غريبة، تشبه إلى حد بعيد "غيمة" فيلم يوم الاستقلال، التي كانت تخفي سفينة الفضاء الأم، كما ذكرت صحيفة ذي صن البريطانية.
وتظهر لقطات الفيديو للعاصمة غيمة عملاقة تبدو كأنها تدور حول نفسها ببطء، تماما مثل حركة سفينة الفضاء في الفيلم الهوليوودي المشهور، بحيث بدت اللقطة كأنها جزء من الفيلم.
وسجلت لقطات الفيديو للغيمة العملاقة الغريبة في سماء منطقة أماريلو في تكساس.
وقال الخبراء إن الغيمة العملاقة هي في الواقع عبارة عن "سحابة خارقة"، وهي نوع من السحب يتكون عادة في ظروف خاصة جداً، إذ تحتاج إلى رطوبة كبيرة في طبقات الجو العليا ونوعين من تيارات الهواء، أحدهما بارد والآخر دافئ ورطب، ويصاحبها وابل كثيف من حبات البرد العملاقة وأمطار غزيرة وصواعق.
وفي الفيلم، الذي أنتج عام 1996، تظهر غيمة ضخمة تخفي وراءها سفينة فضائية عملاقة، تشن هجوماً مدمراً على الأرض، قبل أن ينجح الإنسان بتدميرها، وإنهاء الغزو الفضائي.
مؤخراً، رصد عابرون على إحدى الطرق في ولاية تكساس الأمريكية عاصفة غريبة، تشبه إلى حد بعيد "غيمة" فيلم يوم الاستقلال، التي كانت تخفي سفينة الفضاء الأم، كما ذكرت صحيفة ذي صن البريطانية.
وتظهر لقطات الفيديو للعاصمة غيمة عملاقة تبدو كأنها تدور حول نفسها ببطء، تماما مثل حركة سفينة الفضاء في الفيلم الهوليوودي المشهور، بحيث بدت اللقطة كأنها جزء من الفيلم.
وسجلت لقطات الفيديو للغيمة العملاقة الغريبة في سماء منطقة أماريلو في تكساس.
وقال الخبراء إن الغيمة العملاقة هي في الواقع عبارة عن "سحابة خارقة"، وهي نوع من السحب يتكون عادة في ظروف خاصة جداً، إذ تحتاج إلى رطوبة كبيرة في طبقات الجو العليا ونوعين من تيارات الهواء، أحدهما بارد والآخر دافئ ورطب، ويصاحبها وابل كثيف من حبات البرد العملاقة وأمطار غزيرة وصواعق.