"العربية نت"
عُين مؤخراً الفنان الإماراتي حسين الجسمي سفيراً مفوضاً لمؤسسة "القلب الكبير"، بالإضافة إلى تعيينه في السابق سفيراً فوق العادة للنوايا الحسنة، وخص الفنان الإماراتي "العربية.نت" بتصريحات عن ذلك وعن جديده في الفن وكيف يعيش أجواء شهر رمضان.
في البداية، توجه الجسمي بالشكر للذين منحوه هذه الثقة وكلفوه بهذه المهمة الإنسانية فعيّنوه سفيراً لمؤسسة "القلب الكبير"، وهي عبارة عن مؤسسة تهتم بمساعدة اللاجئين وتخفيف معاناتهم وتقوم بالتعريف بقضاياهم في جميع أنحاء العالم، يترأسها ويتابع أعمالها الشيخ سلطان بن محمد القاسمي، حاكم إمارة الشارقة.
وتطرق الجسمي إلى أجواء شهر رمضان، فقال إنه يقضيه في منزل والده وأجداده والذي انتهى من ترميمه كاملاً في العام 2016، وهو منزل الطفولة أيضاً، تعلم فيه الشعائر الرمضانية والدينية عموماً، ويلتقي فيه عادةً مع عائلته وأصدقائه.
وعن جديده الفني، تطرق الجسمي إلى الديو اللبناني - الإماراتي الذي شاركه فيه الفنان مروان خوري بعنوان "دقوا عالخشب"، مشيراً إلى ارتباطه بلبنان وما يلفته في هذا البلد وشعبه، فقال إن ذكريات جميلة تربطه بهذا البلد "على مستوى الفن والحياة عموماً.. كما تربطه بشعبه علاقة حب واحترام متبادلة".
وأشار إلى أن اللبنانيين رسخوا فيه حب الحياة و الأمل والتفاؤل، واعداً بأكثر من زيارة للبنان في القريب.
كما تحدث عن حفلته الغنائية التي أحياها في مدينة الخُبر في السعودية، في ختام موسم الشرقية، حيث غنى أمام 7 آلاف شخص، وأكد أن لديه محبة خاصة للجمهور السعودي، مشيراً إلى المودة الكبيرة التي تجمع الإمارات بالسعودية.
{{ article.visit_count }}
عُين مؤخراً الفنان الإماراتي حسين الجسمي سفيراً مفوضاً لمؤسسة "القلب الكبير"، بالإضافة إلى تعيينه في السابق سفيراً فوق العادة للنوايا الحسنة، وخص الفنان الإماراتي "العربية.نت" بتصريحات عن ذلك وعن جديده في الفن وكيف يعيش أجواء شهر رمضان.
في البداية، توجه الجسمي بالشكر للذين منحوه هذه الثقة وكلفوه بهذه المهمة الإنسانية فعيّنوه سفيراً لمؤسسة "القلب الكبير"، وهي عبارة عن مؤسسة تهتم بمساعدة اللاجئين وتخفيف معاناتهم وتقوم بالتعريف بقضاياهم في جميع أنحاء العالم، يترأسها ويتابع أعمالها الشيخ سلطان بن محمد القاسمي، حاكم إمارة الشارقة.
وتطرق الجسمي إلى أجواء شهر رمضان، فقال إنه يقضيه في منزل والده وأجداده والذي انتهى من ترميمه كاملاً في العام 2016، وهو منزل الطفولة أيضاً، تعلم فيه الشعائر الرمضانية والدينية عموماً، ويلتقي فيه عادةً مع عائلته وأصدقائه.
وعن جديده الفني، تطرق الجسمي إلى الديو اللبناني - الإماراتي الذي شاركه فيه الفنان مروان خوري بعنوان "دقوا عالخشب"، مشيراً إلى ارتباطه بلبنان وما يلفته في هذا البلد وشعبه، فقال إن ذكريات جميلة تربطه بهذا البلد "على مستوى الفن والحياة عموماً.. كما تربطه بشعبه علاقة حب واحترام متبادلة".
وأشار إلى أن اللبنانيين رسخوا فيه حب الحياة و الأمل والتفاؤل، واعداً بأكثر من زيارة للبنان في القريب.
كما تحدث عن حفلته الغنائية التي أحياها في مدينة الخُبر في السعودية، في ختام موسم الشرقية، حيث غنى أمام 7 آلاف شخص، وأكد أن لديه محبة خاصة للجمهور السعودي، مشيراً إلى المودة الكبيرة التي تجمع الإمارات بالسعودية.