تلألأت سماء مدينة إيطالية بألوان براقة، في أكبر مهرجان للضوء في منطقة الألب، والذي ركز على أهمية المياه وآثار التغيرات المناخية.
وحول أكبر مهرجان للضوء على الإطلاق في منطقة الألب، مدينة بريسانوني إلى "معرض مفتوح"، مع عروض ضخمة في الهواء الطلق، بفضل إبداعات 24 فناناً عالمياً.
ومزج المهرجان بين الأضواء والفن والماء والطبيعة، بهدف رفع الوعي بشأن أهمية مياه الجبال، حسب ما ذكرت وكالة رويترز.
وحلقت طائرات ورقية على شكل أسماك في الظلام، وتضمن المهرجان الكثير من الأعمال الفنية التي جذبت السائحين من جميع أنحاء إيطاليا وأوروبا.
وركزت أعمال فنية أخرى على أهمية القمر والمد والجزر، وكذلك على دور المياه في تاريخ البشرية، إذ جرى عرض فيديو يوضح ذلك.
وشهدت جبال الألب بعض الظواهر نتيجة التغيرات المناخية، مثل تكرار الفيضانات والانهيارات الجليدية.
وحول أكبر مهرجان للضوء على الإطلاق في منطقة الألب، مدينة بريسانوني إلى "معرض مفتوح"، مع عروض ضخمة في الهواء الطلق، بفضل إبداعات 24 فناناً عالمياً.
ومزج المهرجان بين الأضواء والفن والماء والطبيعة، بهدف رفع الوعي بشأن أهمية مياه الجبال، حسب ما ذكرت وكالة رويترز.
وحلقت طائرات ورقية على شكل أسماك في الظلام، وتضمن المهرجان الكثير من الأعمال الفنية التي جذبت السائحين من جميع أنحاء إيطاليا وأوروبا.
وركزت أعمال فنية أخرى على أهمية القمر والمد والجزر، وكذلك على دور المياه في تاريخ البشرية، إذ جرى عرض فيديو يوضح ذلك.
وشهدت جبال الألب بعض الظواهر نتيجة التغيرات المناخية، مثل تكرار الفيضانات والانهيارات الجليدية.