فاز فيلم "طفيل" "باراسايت" للمخرج الكوري الجنوبي بونغ جون-هو بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي.
ويتناول الفيلم الصراع الطبقي بأسلوب مشوق في إطار من الكوميديا السوداء.
وتضاف هذه الجائرة لسلسلة الجوائز التي حصلت عليها الأفلام الآسيوية في مهرجان كان بعد فوز فيلم للمخرج الياباني هيروكازو كوري- إيدا بالسعفة الذهبية العام الماضي.
وكان بونغ وضع أولى بصماته في مهرجان كان عام 2017 بفيلمه "أوكجا"، وقد أصبح أول مخرج كوري جنوبي يفوز بالجائزة.
ويحكي فيلم "باراسايت" قصة أسرة سيئة الحظ مؤلفة من أربعة أفراد تتملق أسرة ثرية من أجل توظيفها.
وتستطيع هذه الأسرة التسلل إلى حياة الأسرة الثرية وكسب ثقتها قبل أن تسوء الأمور.
وقال بونغ لرويترز إن فيلمه، الذي سخر من حماس الأم الثرية المفرط تجاه موهبة ابنها الفنية وأيضاً من أسرة في شقة مزدحمة تحاول التقاط إشارة الإنترنت من الجيران، يعكس "واقع الحياة".
وأضاف: "أحترم حقاً الأفلام التي تتعامل بجدية مع المشكلات السياسية الكبرى لكنني أفضل كثيراً أن أخلط ذلك بالسخرية".
كما فاز فيلم "أتلانتيكس" الذي يتناول حياة المهاجرين للمخرجة الفرنسية السنغالية ماتي ديوب بالجائزة الكبرى في المهرجان.
وكان هذا أول فيلم طويل على الإطلاق للمخرجة ديوب وقد اعتمد على فيلم وثائقي لها في 2009.
وفاز الإسباني أنطونيو بانديراس بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم "ألم ومجد" "بين آند جلوري" للمخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار والذي يحكي سيرته الذاتية وهو أحد الأفلام التي كانت مرشحة للفوز بالسفعة الذهبية.
وأهدى بانديراس الجائزة للمخرج ألمودوفار الذي كان مرشحاً بقوة للفوز لكن سجله لايزال خاوياً من السعفة الذهبية.
وقال بانديراس لرويترز "إنها جائزة مشتركة. ليس فقط لأنه المخرج وأنه ثامن فيلم لنا معاً.. بل لأنني ألعب شخصيته" مضيفاً أن "99.9% من الشخصية يستند على المخرج".
وفازت البريطانية إميلي بيتشام بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "ليتل جو".
ويتناول الفيلم الصراع الطبقي بأسلوب مشوق في إطار من الكوميديا السوداء.
وتضاف هذه الجائرة لسلسلة الجوائز التي حصلت عليها الأفلام الآسيوية في مهرجان كان بعد فوز فيلم للمخرج الياباني هيروكازو كوري- إيدا بالسعفة الذهبية العام الماضي.
وكان بونغ وضع أولى بصماته في مهرجان كان عام 2017 بفيلمه "أوكجا"، وقد أصبح أول مخرج كوري جنوبي يفوز بالجائزة.
ويحكي فيلم "باراسايت" قصة أسرة سيئة الحظ مؤلفة من أربعة أفراد تتملق أسرة ثرية من أجل توظيفها.
وتستطيع هذه الأسرة التسلل إلى حياة الأسرة الثرية وكسب ثقتها قبل أن تسوء الأمور.
وقال بونغ لرويترز إن فيلمه، الذي سخر من حماس الأم الثرية المفرط تجاه موهبة ابنها الفنية وأيضاً من أسرة في شقة مزدحمة تحاول التقاط إشارة الإنترنت من الجيران، يعكس "واقع الحياة".
وأضاف: "أحترم حقاً الأفلام التي تتعامل بجدية مع المشكلات السياسية الكبرى لكنني أفضل كثيراً أن أخلط ذلك بالسخرية".
كما فاز فيلم "أتلانتيكس" الذي يتناول حياة المهاجرين للمخرجة الفرنسية السنغالية ماتي ديوب بالجائزة الكبرى في المهرجان.
وكان هذا أول فيلم طويل على الإطلاق للمخرجة ديوب وقد اعتمد على فيلم وثائقي لها في 2009.
وفاز الإسباني أنطونيو بانديراس بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم "ألم ومجد" "بين آند جلوري" للمخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار والذي يحكي سيرته الذاتية وهو أحد الأفلام التي كانت مرشحة للفوز بالسفعة الذهبية.
وأهدى بانديراس الجائزة للمخرج ألمودوفار الذي كان مرشحاً بقوة للفوز لكن سجله لايزال خاوياً من السعفة الذهبية.
وقال بانديراس لرويترز "إنها جائزة مشتركة. ليس فقط لأنه المخرج وأنه ثامن فيلم لنا معاً.. بل لأنني ألعب شخصيته" مضيفاً أن "99.9% من الشخصية يستند على المخرج".
وفازت البريطانية إميلي بيتشام بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "ليتل جو".