الجزائر - جمال كريمي
شهدت مدينة جانت في الصحراء أقصى الجنوب الجزائري على الحدود الليبية هطول أمطار رعدية كثيفة، حيث أدت قوة الأمطار إلى تسجيل الكثير من الخسائر في منازل المواطنين، وحالات لانهيارات بعض الجدران والغرف والبيوت الطينية.
فيما عرفت بعض الأحياء خسائر أكثر من غيرها، حيث أدت السيول الجارفة إلى تسجيل انهيارات جدران لمنازل مواطنين، فضلاً عن خسائر في المركبات بينها شاحنات جرفتها المياه، فيما سجلت بذات المنطقة تسربات في قناة الغاز التي تزود المنطقة.
ونظراً لصعوبة تسيير الوضع الذي يحتاج إلى تدخل العديد من الهيئات، فقد تقرر بأمر من محافظ اليزي، تنصيب خلية أزمة لمواجهة الأضرار، والاستنجاد بوحدات الجيش، لرفع المخلفات والمساعدة في تهيئة الأحياء المنكوبة.
وهطول الأمطار في هذا التوقيت من السنة، ظاهرة استثنائية في أقصى الصحراء الجزائرية، حيث تتخطى درجات الحرارة في مدن عين صالح وجانت وعين أمناس 35 درجة مئوية وتصل إلى الأربعين.
شهدت مدينة جانت في الصحراء أقصى الجنوب الجزائري على الحدود الليبية هطول أمطار رعدية كثيفة، حيث أدت قوة الأمطار إلى تسجيل الكثير من الخسائر في منازل المواطنين، وحالات لانهيارات بعض الجدران والغرف والبيوت الطينية.
فيما عرفت بعض الأحياء خسائر أكثر من غيرها، حيث أدت السيول الجارفة إلى تسجيل انهيارات جدران لمنازل مواطنين، فضلاً عن خسائر في المركبات بينها شاحنات جرفتها المياه، فيما سجلت بذات المنطقة تسربات في قناة الغاز التي تزود المنطقة.
ونظراً لصعوبة تسيير الوضع الذي يحتاج إلى تدخل العديد من الهيئات، فقد تقرر بأمر من محافظ اليزي، تنصيب خلية أزمة لمواجهة الأضرار، والاستنجاد بوحدات الجيش، لرفع المخلفات والمساعدة في تهيئة الأحياء المنكوبة.
وهطول الأمطار في هذا التوقيت من السنة، ظاهرة استثنائية في أقصى الصحراء الجزائرية، حيث تتخطى درجات الحرارة في مدن عين صالح وجانت وعين أمناس 35 درجة مئوية وتصل إلى الأربعين.