بعد انفجار الأزمة غير المسبوقة المتعلقة بشركة هواوي في الآونة الأخيرة، تستعد شركتا أبل الأمريكية وسامسونغ الكورية الجنوبية لجني ثمار العقوبات الأمريكية على العملاق الصيني، خصوصاً في سوق الهواتف الذكية.
وستستغل الشركتان وضع الولايات المتحدة شركة هواوي في القائمة السوداء من أجل الاستحواذ على حصة الشركة الصينية في سوق الهواتف الذكية، وفقاً لما ذكره المحلل في أسواق المال الدولية مينغ تشاي كو.
وتعتبر هواوي حالياً ثاني أكبر شركة في سوق الهواتف الذكية في العالم، وفقاً لموقع سي إن بي سي الإخباري.
وبحسب الموقع، فإن مبيعات هواوي من الهواتف الذكية ستتراجع بقوة، حيث قد تتراجع شحناتها من الهواتف إلى الأسواق بحدود 10 ملايين جهاز شهرياً، في حال لم تتمكن من استخدام بعض المزايا الرئيسة في نظام التشغيل إندرويد من غوغل على أجهزتها.
وتتفوق هواوي في سوق الهواتف الذكية على شركة أبل الأمريكية، بينما تحل بعد سامسونغ، لكن العقوبات الأمريكية عليها قد تدفع إلى فقدان ثقة المستهلكين بالشركة الصينية لعدم قدرتها على توفير شحنات ثابتة إلى الأسواق، بحسب المحلل كو.
وقال كو: "نعتقد أن سامسونغ قد تصبح المستفيد الرئيس إذا خسرت هواوي حصتها في الأسواق غير الصينية، بينما ستكون أبل ثاني أكبر المستفيدين من هذا الأمر".
ورجح كو أن تتراجع شحنات هواوي من الهواتف الذكية بين 8 و10 ملايين جهاز شهرياً إذا لم تجد بديلاً لبرنامج غوغل.
الجدير بالذكر أن هواوي تمكنت العالم الماضي من شحن أكثر من 200 مليون جهاز.
وقال كو إنه بحسب تصريحات هواوي فإنها بدأت تعمل على تطوير نظامها التشغيل الخاص بها الذي سيكون متوافقاً مع تطبيقات أندرويد.
وستستغل الشركتان وضع الولايات المتحدة شركة هواوي في القائمة السوداء من أجل الاستحواذ على حصة الشركة الصينية في سوق الهواتف الذكية، وفقاً لما ذكره المحلل في أسواق المال الدولية مينغ تشاي كو.
وتعتبر هواوي حالياً ثاني أكبر شركة في سوق الهواتف الذكية في العالم، وفقاً لموقع سي إن بي سي الإخباري.
وبحسب الموقع، فإن مبيعات هواوي من الهواتف الذكية ستتراجع بقوة، حيث قد تتراجع شحناتها من الهواتف إلى الأسواق بحدود 10 ملايين جهاز شهرياً، في حال لم تتمكن من استخدام بعض المزايا الرئيسة في نظام التشغيل إندرويد من غوغل على أجهزتها.
وتتفوق هواوي في سوق الهواتف الذكية على شركة أبل الأمريكية، بينما تحل بعد سامسونغ، لكن العقوبات الأمريكية عليها قد تدفع إلى فقدان ثقة المستهلكين بالشركة الصينية لعدم قدرتها على توفير شحنات ثابتة إلى الأسواق، بحسب المحلل كو.
وقال كو: "نعتقد أن سامسونغ قد تصبح المستفيد الرئيس إذا خسرت هواوي حصتها في الأسواق غير الصينية، بينما ستكون أبل ثاني أكبر المستفيدين من هذا الأمر".
ورجح كو أن تتراجع شحنات هواوي من الهواتف الذكية بين 8 و10 ملايين جهاز شهرياً إذا لم تجد بديلاً لبرنامج غوغل.
الجدير بالذكر أن هواوي تمكنت العالم الماضي من شحن أكثر من 200 مليون جهاز.
وقال كو إنه بحسب تصريحات هواوي فإنها بدأت تعمل على تطوير نظامها التشغيل الخاص بها الذي سيكون متوافقاً مع تطبيقات أندرويد.
