ظهر تحدٍّ جديد في مواقع التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة عرف باسم "تحدي أكياس القمامة"، حيث نشر كثيرون تسجيلات مصورة وهم يخوضون التحدي الجديد.
ويستند التحدي الجديد إلى أن يرتدي الشخص كيس قمامة من قدميه حتى رقبته، ومن ثم يتم شفط الهواء من داخل الكيس من طرف الكيس من عند الرقبة، من خلال مكنسة كهربائية.
وما أن يتم سحب الهواء من داخل الكيس بشكل شبه كامل، يضطر الشخص إلى السقوط والتدحرج، بسبب حالة تشبه إلى حد كبير الشلل المؤقت التي تصيب أطرافه.
وحذر خبراء من خطوة هذا التحدي على صحة من يقومون به، خاصة أنه يعرض جسم الإنسان إلى نقص في الأكسجين، الأمر الذي قد يصيب بعض أجزائه بالشلل في حال تكراره.
وانتشرت في الآونة الأخيرة مجموعة من التحديات المشابهة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أبرزها تحدي "رقصة الكيكي"، الذي يستند إلى ترك السيارة تسير ببطء في حين يقوم سائقها بتأدية رقصة وهو يسير إلى جوارها.
وتسبب تحدي رقصة الكيكي بوقوع حوادث عدة في أكثر من مكان حول العالم، الأمر الذي استدعى إلى تدخل الشرطة في كثير من الأحيان وتغريم من يقومون بهذا التحدي الخطير.
ويستند التحدي الجديد إلى أن يرتدي الشخص كيس قمامة من قدميه حتى رقبته، ومن ثم يتم شفط الهواء من داخل الكيس من طرف الكيس من عند الرقبة، من خلال مكنسة كهربائية.
وما أن يتم سحب الهواء من داخل الكيس بشكل شبه كامل، يضطر الشخص إلى السقوط والتدحرج، بسبب حالة تشبه إلى حد كبير الشلل المؤقت التي تصيب أطرافه.
وحذر خبراء من خطوة هذا التحدي على صحة من يقومون به، خاصة أنه يعرض جسم الإنسان إلى نقص في الأكسجين، الأمر الذي قد يصيب بعض أجزائه بالشلل في حال تكراره.
وانتشرت في الآونة الأخيرة مجموعة من التحديات المشابهة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أبرزها تحدي "رقصة الكيكي"، الذي يستند إلى ترك السيارة تسير ببطء في حين يقوم سائقها بتأدية رقصة وهو يسير إلى جوارها.
وتسبب تحدي رقصة الكيكي بوقوع حوادث عدة في أكثر من مكان حول العالم، الأمر الذي استدعى إلى تدخل الشرطة في كثير من الأحيان وتغريم من يقومون بهذا التحدي الخطير.
