يحتفل البرلمان البريطاني، الخميس، بمرور 160 عاما على قرع جرس ساعته (بيغ بن)، لكن الجرس الشهير لن يدوي للاحتفال بهذه المناسبة لأن برج الساعة في منتصف عملية ترميم كبيرة.
وبسبب المشروع أصبح برج إليزابيث، الذي يبلغ طوله 96 مترا، ويعد من أكثر المباني التي يتم تصويرها في بريطانيا، مغطى بالسقالات، لإعادة تلميع واجهات ساعاته الأربع، وطلاء الأجزاء الحديدية، وتنظيف وترميم الواجهة الحجرية المنحوتة ببراعة.
وشمل برنامج الترميم، وهو الأكبر على الإطلاق للبرج، إزالة السقف الحديدي المصنوع من 3433 قطعة من أجل ترميمه.
وسيبقى جرس (بيغ بن)، الذي يزن 13.7 طن، في مكانه أثناء أعمال الترميم التي بدأت عام 2017، ومن المقرر أن تنتهي في عام 2021.
ولم يتم قرع الجرس التاريخي إلا قليلا، للاحتفال بالأحداث المهمة فقط، مثل احتفالات رأس السنة.
وبسبب المشروع أصبح برج إليزابيث، الذي يبلغ طوله 96 مترا، ويعد من أكثر المباني التي يتم تصويرها في بريطانيا، مغطى بالسقالات، لإعادة تلميع واجهات ساعاته الأربع، وطلاء الأجزاء الحديدية، وتنظيف وترميم الواجهة الحجرية المنحوتة ببراعة.
وشمل برنامج الترميم، وهو الأكبر على الإطلاق للبرج، إزالة السقف الحديدي المصنوع من 3433 قطعة من أجل ترميمه.
وسيبقى جرس (بيغ بن)، الذي يزن 13.7 طن، في مكانه أثناء أعمال الترميم التي بدأت عام 2017، ومن المقرر أن تنتهي في عام 2021.
ولم يتم قرع الجرس التاريخي إلا قليلا، للاحتفال بالأحداث المهمة فقط، مثل احتفالات رأس السنة.