نال مسلسل الدراما الخيالي "صراع العروش" (غيم أوف ثرونز) عددا قياسيا من الترشيحات لجوائز إيمي بلغ 32 ترشيحا، لكن معظم المتنافسين على أهم الجوائز في مجال التلفزيون كانوا من الوافدين الجدد.
وقالت أكاديمية التلفزيون إن ترشيحات الإيمي لهذا العام هي الأكبر من حيث عدد المرشحين الجدد في ثماني أعوام إذ تتنافس تسعة مسلسلات جديدة على الجوائز الكبرى في فئتي أفضل مسلسل درامي وأفضل مسلسل كوميدي.
ومن بين هذه المسلسلات مسلسل "قتل إيف" (كيلينغ إيف) من إنتاج شبكة (بي.بي.سي أميركا) والذي نال أيضا ترشيحين لبطلتيه جودي كومر وساندرا أو، والمسلسل الكوميدي (فليباج) من إنتاج شركة أمازون والذي نال 11 ترشيحا بينها ترشيحات لمبتكرة المسلسل وبطلته فيبي والر بريدج والمسلسل الكوميدي "الدمية الروسية" (روشان دول) من إنتاج شركة نتفليكس الذي كتبته وقامت ببطولته ناتاشا ليون.
وفي مشهد مزدحم بالمسلسلات القوية، كان تجاهل نجمي السينما جوليا روبرتس وجورج كلوني في الترشيحات من أكبر مفاجئات الإيمي هذا العام. ولم تترشح روبرتس عن دورها في مسلسل (هومكامينغ) بينما لم ينل كلوني ترشيحا عن مسلسله (كاتش 22).
كما لم ينل المسلسل الكوميدي الشهير (ذا بيغ بانغ ثيوري)، الذي انتهى عرضه في مايو أيار وكان أعلى مسلسل كوميدي من حيث نسب المشاهدة في تاريخ التلفزيون الأميركي، أي ترشيحات في الفئات الكبرى.
وقالت أكاديمية التلفزيون إن ترشيحات الإيمي لهذا العام هي الأكبر من حيث عدد المرشحين الجدد في ثماني أعوام إذ تتنافس تسعة مسلسلات جديدة على الجوائز الكبرى في فئتي أفضل مسلسل درامي وأفضل مسلسل كوميدي.
ومن بين هذه المسلسلات مسلسل "قتل إيف" (كيلينغ إيف) من إنتاج شبكة (بي.بي.سي أميركا) والذي نال أيضا ترشيحين لبطلتيه جودي كومر وساندرا أو، والمسلسل الكوميدي (فليباج) من إنتاج شركة أمازون والذي نال 11 ترشيحا بينها ترشيحات لمبتكرة المسلسل وبطلته فيبي والر بريدج والمسلسل الكوميدي "الدمية الروسية" (روشان دول) من إنتاج شركة نتفليكس الذي كتبته وقامت ببطولته ناتاشا ليون.
وفي مشهد مزدحم بالمسلسلات القوية، كان تجاهل نجمي السينما جوليا روبرتس وجورج كلوني في الترشيحات من أكبر مفاجئات الإيمي هذا العام. ولم تترشح روبرتس عن دورها في مسلسل (هومكامينغ) بينما لم ينل كلوني ترشيحا عن مسلسله (كاتش 22).
كما لم ينل المسلسل الكوميدي الشهير (ذا بيغ بانغ ثيوري)، الذي انتهى عرضه في مايو أيار وكان أعلى مسلسل كوميدي من حيث نسب المشاهدة في تاريخ التلفزيون الأميركي، أي ترشيحات في الفئات الكبرى.