قال علماء آثار إنهم اكتشفوا بقايا أحد أقدم المساجد في العالم، الذي بُني في فترة وصول الإسلام إلى منطقة صحراء النقب، لافتين أن تاريخ المسجد، الذي اكتُشف قبيل البدء في أعمال بناء مستوطنة جديدة في بلدة رهط البدوية بصحراء النقب، يعود إلى القرنين السابع أو الثامن ميلادي.
وذكر العلماء أن هناك مساجد كبيرة تعود إلى تلك الفترة في القدس ومكة المكرمة، ولكن من النادر العثور على مسجد أو مكان للعبادة بهذا القدم، ومن المرجح أن يكون المصلون فيه من المزارعين المحليين.
وجرت عمليات التنقيب في الموقع عن بقايا مسجد مفتوح، على شكل مستطيل وفيه محراب باتجاه القبلة في مكة.
واعتبر العلماء أن هذا واحد من أقدم المساجد التي يُعرف بأنها تعود لبداية وصول الإسلام إلى هذه البقعة عام 636. كما أن اكتشاف القرية والمسجد بجوارها يمثلان إسهاما كبيرا في دراسة تاريخ المنطقة.
وذكر العلماء أن هناك مساجد كبيرة تعود إلى تلك الفترة في القدس ومكة المكرمة، ولكن من النادر العثور على مسجد أو مكان للعبادة بهذا القدم، ومن المرجح أن يكون المصلون فيه من المزارعين المحليين.
وجرت عمليات التنقيب في الموقع عن بقايا مسجد مفتوح، على شكل مستطيل وفيه محراب باتجاه القبلة في مكة.
واعتبر العلماء أن هذا واحد من أقدم المساجد التي يُعرف بأنها تعود لبداية وصول الإسلام إلى هذه البقعة عام 636. كما أن اكتشاف القرية والمسجد بجوارها يمثلان إسهاما كبيرا في دراسة تاريخ المنطقة.