تعتبر منطقة أرخانغلسك في شمال غرب روسيا من المناطق الغنية باكتشافات الأحجار الكريمة والجواهر، وتحديدا الألماس، خصوصا في الشهور الأخيرة.
وفي هذه المنطقة عثر على أكبر قطع الألماس في أوروبا، وكذلك على الألماس الأصغر النادر، بالإضافة إلى أحجار كريمة أخرى، بحسب ما ذكرت النسخة الإنجليزية من موقع "روسيا اليوم".
والسبت، اكتشفت ماسة نادرة باللون الأصفر الليموني زنتها 47.61 قيراطا، لتكون أحدث الاكتشافات في واحد من أكبر مناجم الألماس في روسيا والعالم، وهو اكتشاف "نادر".
وتتميز الألماسة الصفراء هذه بشدة نقائها وشكلها المناسب، ما يجعلها جذابة للعديد من الشركات المتخصصة بصناعة المجوهرات والأحجار الكريمة، وفقا لما ذكرته الشركة المالكة للمنجم "إيه جي دي دايموند".
وكانت الشركة عثرت في وقت سابق على ماسة أخرى في المنجم، تبين لاحقا أنها أكبر ماسة يعثر عليها في أوروبا، بحسب ما صرحت الشركة، الثلاثاء الماضي، لوكالة "تاس" الروسية للأنباء.
ووفقا للمعلومات، يبلغ وزن الماسة، التي عثر عليها في مايو الماضي، 222.09 قيراطا، كما عثر معها على ماسة أخرى أصغر بلغ وزنها 127.34 قيراطا.
يشار إلى أن أكبر ماسة عثر عليها في أوروبا سابقا بلغ وزنها 181.68 قيراطا.
وترغب الشركة في إرسال الماسة الكبيرة إلى بلجيكا لبيعها لشركات صقل الماس الأكثر شهرة في العالم والموجودة في مدينة أنتويرب.
وفي هذه المنطقة عثر على أكبر قطع الألماس في أوروبا، وكذلك على الألماس الأصغر النادر، بالإضافة إلى أحجار كريمة أخرى، بحسب ما ذكرت النسخة الإنجليزية من موقع "روسيا اليوم".
والسبت، اكتشفت ماسة نادرة باللون الأصفر الليموني زنتها 47.61 قيراطا، لتكون أحدث الاكتشافات في واحد من أكبر مناجم الألماس في روسيا والعالم، وهو اكتشاف "نادر".
وتتميز الألماسة الصفراء هذه بشدة نقائها وشكلها المناسب، ما يجعلها جذابة للعديد من الشركات المتخصصة بصناعة المجوهرات والأحجار الكريمة، وفقا لما ذكرته الشركة المالكة للمنجم "إيه جي دي دايموند".
وكانت الشركة عثرت في وقت سابق على ماسة أخرى في المنجم، تبين لاحقا أنها أكبر ماسة يعثر عليها في أوروبا، بحسب ما صرحت الشركة، الثلاثاء الماضي، لوكالة "تاس" الروسية للأنباء.
ووفقا للمعلومات، يبلغ وزن الماسة، التي عثر عليها في مايو الماضي، 222.09 قيراطا، كما عثر معها على ماسة أخرى أصغر بلغ وزنها 127.34 قيراطا.
يشار إلى أن أكبر ماسة عثر عليها في أوروبا سابقا بلغ وزنها 181.68 قيراطا.
وترغب الشركة في إرسال الماسة الكبيرة إلى بلجيكا لبيعها لشركات صقل الماس الأكثر شهرة في العالم والموجودة في مدينة أنتويرب.