ذكر موقع "ميديكل نيوز توديه" الصحي، الجمعة، تفاصيل دراسة تؤكد أن إجراء تغيير بسيط في الحمية الغذائية، يساعد الإنسان كثيراً على تلافي مرض السرطان، وعلى إطالة العمر.
ودرس الباحثون في جامعة "إديث كوان" بأستراليا حالات 50 ألف شخص طوال مدة زمنية استغرقت نحو 23 عاماً، وخلال الدراسة توفي نحو 14 ألف شخص.
وخلصت الدراسات إلى أن تناول الأغذية الغنية بـ"الفلافونويد" يمكن أن يبعد الأمراض، ويساعد في الحصول على عمر أطول.
وأشارت إلى أن كثيراً من الأبحاث السابقة ركزت على علاقة التغذية بخطر الإصابة بالأمراض ومن ثم الموت.
ولفتت إلى أن الباحثون حول العالم يؤكدون أن تناول المزيد من الفاكهة والخضراوات يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
ويشير الباحثون في الدراسة إلى أهمية الدور الذي يلعبه "الفلافونويد" في حماية صحة الإنسان.
وتوجد هذه المادة في الأغذية الطبيعية، مثل الفواكه والخضراوات والشاي والشوكولاتة الداكنة.
وخلص الباحثون إلى أن الفلافونويد يتكون من 6 مركبات، لكل منها تأثير على الجسم بطرق مختلفة.
وقالوا إن الغاية الأساسية من الدراسة هي معرفة العلاقة بين الفلافونويد والوقاية من أمراض القلب والسرطان.
واكتشف الباحثون أن الأشخاص الذين يستهلكون نحو 500 ملم من الفلافونويد يومياً، قل خطر إصابتهم بأمراض السرطان والقلب، لكن فوق 500 ملم لم تكن هناك فائدة إضافية.
وحتى تكون هناك فائدة أكبر، تقول الدراسة، من المهم تنويع الطعام الذي يحتوي على الفلافونويد.
ويمكن، على سبيل المثال، تناول يومياً كوب من الشاي، وتفاحة واحدة وبرتقالة واحدة، و100 غرام من البروكلي، و100 غرام من التوت الأزرق.
ودرس الباحثون في جامعة "إديث كوان" بأستراليا حالات 50 ألف شخص طوال مدة زمنية استغرقت نحو 23 عاماً، وخلال الدراسة توفي نحو 14 ألف شخص.
وخلصت الدراسات إلى أن تناول الأغذية الغنية بـ"الفلافونويد" يمكن أن يبعد الأمراض، ويساعد في الحصول على عمر أطول.
وأشارت إلى أن كثيراً من الأبحاث السابقة ركزت على علاقة التغذية بخطر الإصابة بالأمراض ومن ثم الموت.
ولفتت إلى أن الباحثون حول العالم يؤكدون أن تناول المزيد من الفاكهة والخضراوات يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
ويشير الباحثون في الدراسة إلى أهمية الدور الذي يلعبه "الفلافونويد" في حماية صحة الإنسان.
وتوجد هذه المادة في الأغذية الطبيعية، مثل الفواكه والخضراوات والشاي والشوكولاتة الداكنة.
وخلص الباحثون إلى أن الفلافونويد يتكون من 6 مركبات، لكل منها تأثير على الجسم بطرق مختلفة.
وقالوا إن الغاية الأساسية من الدراسة هي معرفة العلاقة بين الفلافونويد والوقاية من أمراض القلب والسرطان.
واكتشف الباحثون أن الأشخاص الذين يستهلكون نحو 500 ملم من الفلافونويد يومياً، قل خطر إصابتهم بأمراض السرطان والقلب، لكن فوق 500 ملم لم تكن هناك فائدة إضافية.
وحتى تكون هناك فائدة أكبر، تقول الدراسة، من المهم تنويع الطعام الذي يحتوي على الفلافونويد.
ويمكن، على سبيل المثال، تناول يومياً كوب من الشاي، وتفاحة واحدة وبرتقالة واحدة، و100 غرام من البروكلي، و100 غرام من التوت الأزرق.