كشفت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، تاريخاً مثيراً فيما يتعلق بالرغبة الأمريكية في السيطرة على أكبر جزيرة في العالم، وهي الرغبة التي أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التأكيد عليها مؤخراً.
واعتبرت المجلة أن تفكير دونالد ترامب في شراء غرينلاند، يظهر أن الرئيس يعيش "خارج الزمان" ويغمض عينيه عن القوانين الدولية الحالية، حتى إن لم يبتعد الأمر تماماً عن تاريخ من التطلعات الأمريكية صوب الجزيرة العملاقة.
وكانت تقارير ذكرت، الجمعة، أن الرئيس الأمريكي أبدى "اهتمامه" بشراء غرينلاند، التي تعد أكبر جزيرة في العالم من الدنمارك، وأشارت إلى أنه طلب من مساعديه استكشاف هذا الاحتمال.
وحاول مراقبون عبثاً إجراء تقييم عقاري لأرض تقدر مساحتها بحوالي مساحة 1305178 كيلومتراً مربعاً على موقع "زيلو" للتقييم العقاري، وفقاً لما ذكرته صحيفة الغارديان البريطانية.
وقالت "فورين بوليسي" إن الولايات المتحدة في الماضي حصلت على أراضيها عن طريق شرائها، مثل الاستحواذ على ولاية لويزيانا من فرنسا، وكاليفورنيا من المكسيك.
وتكتسب غرينلاند اهتمام القوى العالمية بما في ذلك الصين وروسيا والولايات المتحدة بسبب موقعها الاستراتيجي ومواردها المعدنية.
ويمتلك الجيش الأمريكي بالفعل قاعدة جوية كبيرة في الشمال الغربي من الجزيرة، تضم حوالي 600 عنصر، وهي مهمة في نظام الرادار العالمي في البلاد.
لكن التغييرات الضخمة التي طرأت على العلاقات الدولية منذ الحين، تجعل فكرة الشراء الآن أسوأ بكثير من ذلك الوقت.
واعتبرت المجلة أن تفكير دونالد ترامب في شراء غرينلاند، يظهر أن الرئيس يعيش "خارج الزمان" ويغمض عينيه عن القوانين الدولية الحالية، حتى إن لم يبتعد الأمر تماماً عن تاريخ من التطلعات الأمريكية صوب الجزيرة العملاقة.
وكانت تقارير ذكرت، الجمعة، أن الرئيس الأمريكي أبدى "اهتمامه" بشراء غرينلاند، التي تعد أكبر جزيرة في العالم من الدنمارك، وأشارت إلى أنه طلب من مساعديه استكشاف هذا الاحتمال.
وحاول مراقبون عبثاً إجراء تقييم عقاري لأرض تقدر مساحتها بحوالي مساحة 1305178 كيلومتراً مربعاً على موقع "زيلو" للتقييم العقاري، وفقاً لما ذكرته صحيفة الغارديان البريطانية.
وقالت "فورين بوليسي" إن الولايات المتحدة في الماضي حصلت على أراضيها عن طريق شرائها، مثل الاستحواذ على ولاية لويزيانا من فرنسا، وكاليفورنيا من المكسيك.
وتكتسب غرينلاند اهتمام القوى العالمية بما في ذلك الصين وروسيا والولايات المتحدة بسبب موقعها الاستراتيجي ومواردها المعدنية.
ويمتلك الجيش الأمريكي بالفعل قاعدة جوية كبيرة في الشمال الغربي من الجزيرة، تضم حوالي 600 عنصر، وهي مهمة في نظام الرادار العالمي في البلاد.
لكن التغييرات الضخمة التي طرأت على العلاقات الدولية منذ الحين، تجعل فكرة الشراء الآن أسوأ بكثير من ذلك الوقت.