نشرت صحيفة "الميرور" البريطانية عن وجود خطوات لتعزيز سرعة الهاتف الذكي القديم، قبل قرار شراء هاتف جديد، بسبب البطء الذي أصبح عليه.
وقالت إن أول خطوة هي مسح ذاكرة التخزين المؤقت، وهو نظام تخزين بالهاتف الذكي يمنح الجهاز بيانات من الاستخدامات السابقة، وعندما تكون ممتلئة، سيتعين على الجهاز فحص الذاكرة بالكامل بحثاً عن البيانات المطلوبة، والتي يمكن أن تكون مصدر استنزاف كبير في أوقات التحميل.
وفي حال مسح المساحة الموجودة في ذاكرة التخزين المؤقت للهاتف سيكون التأثير ملحوظا، خصوصاً عند فتح صفحات الويب واستخدام التطبيقات وباقي وظائف الهاتف.
الخطوة الثانية هي إدارة التطبيقات الخاصة بالمستخدم، ففي حال حذف أي تطبيقات غير مستخدمة ستتحرر الذاكرة، وسيكون أداء معالج الجهاز أفضل، كما ينصح بحذف التطبيقات التي يتم تحديثها بانتظام مثل تويتر وفيسبوك، وإعادة تثبيتهما بشكل مستمر، لأن التحديثات القديمة لا تحذف وتؤدي إلى زيادة حجم الذاكرة.
وإذا كان الهاتف الذكي يستخدم نظام تشغيل قديماً، فيمكنه إبطاء الجهاز، حيث يعتبر تحديث الجهاز بآخر إصدار للنظام مفيداً، لذا من المهم أن يتم تحديث الجهاز بأحدث إصدار لنظام التشغيل، حيث سيؤدي ذلك إلى الحفاظ على سرعة الجهاز.
ويمكن استخدام تطبيقات تحسين الأداء، والتي تؤدي إلى تقليص مقدار الوقت الذي تستغرقه التطبيقات عند تشغيلها.
أما آخر الحلول فهو استبدال البطارية، حيث تعتبر هذه الخطوة هي الأخيرة في حال لم تساعد الخطوات السابقة في زيادة سرعة الهاتف، فمع مرور الوقت تستنزف الهواتف الذكية بطاريتها بشكل كبير، لهذا السبب يمكن أن تتسبب البطارية القديمة أو غير الفعالة في مشاكل في الأداء، ويجب استبدالها لضمان تشغيل الهاتف بأكبر قدر ممكن من الكفاءة.
وقالت إن أول خطوة هي مسح ذاكرة التخزين المؤقت، وهو نظام تخزين بالهاتف الذكي يمنح الجهاز بيانات من الاستخدامات السابقة، وعندما تكون ممتلئة، سيتعين على الجهاز فحص الذاكرة بالكامل بحثاً عن البيانات المطلوبة، والتي يمكن أن تكون مصدر استنزاف كبير في أوقات التحميل.
وفي حال مسح المساحة الموجودة في ذاكرة التخزين المؤقت للهاتف سيكون التأثير ملحوظا، خصوصاً عند فتح صفحات الويب واستخدام التطبيقات وباقي وظائف الهاتف.
الخطوة الثانية هي إدارة التطبيقات الخاصة بالمستخدم، ففي حال حذف أي تطبيقات غير مستخدمة ستتحرر الذاكرة، وسيكون أداء معالج الجهاز أفضل، كما ينصح بحذف التطبيقات التي يتم تحديثها بانتظام مثل تويتر وفيسبوك، وإعادة تثبيتهما بشكل مستمر، لأن التحديثات القديمة لا تحذف وتؤدي إلى زيادة حجم الذاكرة.
وإذا كان الهاتف الذكي يستخدم نظام تشغيل قديماً، فيمكنه إبطاء الجهاز، حيث يعتبر تحديث الجهاز بآخر إصدار للنظام مفيداً، لذا من المهم أن يتم تحديث الجهاز بأحدث إصدار لنظام التشغيل، حيث سيؤدي ذلك إلى الحفاظ على سرعة الجهاز.
ويمكن استخدام تطبيقات تحسين الأداء، والتي تؤدي إلى تقليص مقدار الوقت الذي تستغرقه التطبيقات عند تشغيلها.
أما آخر الحلول فهو استبدال البطارية، حيث تعتبر هذه الخطوة هي الأخيرة في حال لم تساعد الخطوات السابقة في زيادة سرعة الهاتف، فمع مرور الوقت تستنزف الهواتف الذكية بطاريتها بشكل كبير، لهذا السبب يمكن أن تتسبب البطارية القديمة أو غير الفعالة في مشاكل في الأداء، ويجب استبدالها لضمان تشغيل الهاتف بأكبر قدر ممكن من الكفاءة.