الجزائر - جمال كريمي
لقي 5 أشخاص مصرعهم، وجرح 23 آخرون في حادث تدافع بالحفل الفني الذي أحياه مساء الخميس مغني الراب الجزائري المغترب "سولكينغ" بملعب 20 أغسطس بالجزائر العاصمة، وفقاً لمصادر طبية.
وتعالت الأصوات المطالبة بإقالة وزيرة الثقافة مريم مرداسي، وتحميلها المسؤولية، بسبب رفضها إقامة الحفل بملعب 5 يوليو الأولمبي - الأكبر في البلاد - وعدم اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتأمين الحضور في الحفل.
وأكد المدير العام للمؤسسة الاستشفائية الجامعية مصطفى باشا، في العاصمة، أن "مؤسسته استقبلت، ليلة الجمعة، "5 ضحاياً و17 جريحاً" مضيفاً أن "الموتى، 3 إناث وذكرين" لقوا حتفهم نتيجة "التدافع" وتتراوح أعمارهم ما بين "20 و25 سنة". وأضاف المتحدث أن "تحديد السبب الحقيقي للوفاة "لن يكون إلا بعد تشريح الجثة". وتنقل وكيل الجمهورية إلى المستشفى لمعاينة جثث الضحايا، وأمر الضبطية القضائية بفتح تحقيق في الحادث غير المسبوق.
وحسب ما لوحظ بالمستشفى، فإن أغلب الجرحى إصاباتهم غير خطيرة وقد غادروا المستشفى غير أن بعضهم تعرض لكسور في حين أصيب آخرون باختناقات وأزمات تنفسية حادة.
ووفقا للشهادات الأولى فإن الحادث وقع في "حدود الثامنة من مساء الخميس،" نتيجة "تدافع الجمهور عند إحدى المداخل الصغيرة للملعب التي ازدحمت بأعداد هائلة من الجمهور" الذي توافد على الحفل.
والغريب أن الحفل الفني تواصل بشكل عادي إلى نهايته، لما بعد الواحدة صباحا حسب ما لوحظ بعين المكان.
ونظم الحفل من قبل الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة وهو تحت وصاية وزارة الثقافة، وشهد بيع "حوالي 30 ألف" تذكرة غالبيتها في السوق السوداء وبلغ سعر التذكرة 90 دولاراً.
وتعالت الأصوات المطالبة بإقالة وزيرة الثقافة مريم مرداسي، وتحميلها المسؤولية، بسبب رفضها إقامة الحفل بملعب 5 يوليو الأولمبي - الأكبر في البلاد - وعدم اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتأمين الحضور في الحفل.
لقي 5 أشخاص مصرعهم، وجرح 23 آخرون في حادث تدافع بالحفل الفني الذي أحياه مساء الخميس مغني الراب الجزائري المغترب "سولكينغ" بملعب 20 أغسطس بالجزائر العاصمة، وفقاً لمصادر طبية.
وتعالت الأصوات المطالبة بإقالة وزيرة الثقافة مريم مرداسي، وتحميلها المسؤولية، بسبب رفضها إقامة الحفل بملعب 5 يوليو الأولمبي - الأكبر في البلاد - وعدم اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتأمين الحضور في الحفل.
وأكد المدير العام للمؤسسة الاستشفائية الجامعية مصطفى باشا، في العاصمة، أن "مؤسسته استقبلت، ليلة الجمعة، "5 ضحاياً و17 جريحاً" مضيفاً أن "الموتى، 3 إناث وذكرين" لقوا حتفهم نتيجة "التدافع" وتتراوح أعمارهم ما بين "20 و25 سنة". وأضاف المتحدث أن "تحديد السبب الحقيقي للوفاة "لن يكون إلا بعد تشريح الجثة". وتنقل وكيل الجمهورية إلى المستشفى لمعاينة جثث الضحايا، وأمر الضبطية القضائية بفتح تحقيق في الحادث غير المسبوق.
وحسب ما لوحظ بالمستشفى، فإن أغلب الجرحى إصاباتهم غير خطيرة وقد غادروا المستشفى غير أن بعضهم تعرض لكسور في حين أصيب آخرون باختناقات وأزمات تنفسية حادة.
ووفقا للشهادات الأولى فإن الحادث وقع في "حدود الثامنة من مساء الخميس،" نتيجة "تدافع الجمهور عند إحدى المداخل الصغيرة للملعب التي ازدحمت بأعداد هائلة من الجمهور" الذي توافد على الحفل.
والغريب أن الحفل الفني تواصل بشكل عادي إلى نهايته، لما بعد الواحدة صباحا حسب ما لوحظ بعين المكان.
ونظم الحفل من قبل الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة وهو تحت وصاية وزارة الثقافة، وشهد بيع "حوالي 30 ألف" تذكرة غالبيتها في السوق السوداء وبلغ سعر التذكرة 90 دولاراً.
وتعالت الأصوات المطالبة بإقالة وزيرة الثقافة مريم مرداسي، وتحميلها المسؤولية، بسبب رفضها إقامة الحفل بملعب 5 يوليو الأولمبي - الأكبر في البلاد - وعدم اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتأمين الحضور في الحفل.