الرباط - عبدالعزيز بنعبو
كشفت المديرية العامة للوقاية المدنية بالمملكة المغربية، عن "حصيلة غرقى صيف 2019، بمختلف الشواطئ المغربية، حيث حلت منطقة شمال المملكة في مقدمة عدد الضحايا لهذه السنة".
وحسب المديرية العامة للوقاية المدنية، فقد "تم تسجيل 53 حالة وفاة غرقا، خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة وجاءت جهة طنجة تطوان الحسيمة "شمال المملكة" في صدارة الشواطئ التي ابتلعت أكبر عدد من الأشخاص".
وسجلت الإحصائيات الصادرة عن الوقاية المدنية، لشهور مايو ويونيو ويوليو، 53 حالة وفاة و7 حالات مفقودة، من أصل 8159 حالة غرق على صعيد المملكة.
كما سجلت شواطئ جهة طنجة تطوان الحسيمة وحدها، 12 حالة وفاة من أصل 4296 حالة غرق عن الفترة الزمنية نفسها، وبذلك تكون جهة الشمال في صدارة الشواطئ التي شهدت أكبر عدد من الضحايا، تلتها جهة الرباط سلا القنيطرة، ثم جهة الدار البيضاء سطات.
ووجهت المديرية العامة للوقاية المدنية، تحذيراً لكافة المصطافين، من ارتفاع حالات الغرق خلال شهر أغسطس الحالي، وهو الشهر الأكثر ارتياداً للشواطئ، ولم يفت الوقاية المدنية التنويه بالمجهودات التي يقوم بها السباحون المنقذون في سبيل حماية المصطافين بمختلف شواطئ المملكة.
وتعرف الشواطئ المغربية، خلال فترة الصيف اكتظاظاً ملحوظاً كل سنة، لتزامنها مع فترة العطلة الصيفية، كما تشهد منطقة الشمال نسبة أكثر من الراغبين في الاصطياف على شواطئها.
كشفت المديرية العامة للوقاية المدنية بالمملكة المغربية، عن "حصيلة غرقى صيف 2019، بمختلف الشواطئ المغربية، حيث حلت منطقة شمال المملكة في مقدمة عدد الضحايا لهذه السنة".
وحسب المديرية العامة للوقاية المدنية، فقد "تم تسجيل 53 حالة وفاة غرقا، خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة وجاءت جهة طنجة تطوان الحسيمة "شمال المملكة" في صدارة الشواطئ التي ابتلعت أكبر عدد من الأشخاص".
وسجلت الإحصائيات الصادرة عن الوقاية المدنية، لشهور مايو ويونيو ويوليو، 53 حالة وفاة و7 حالات مفقودة، من أصل 8159 حالة غرق على صعيد المملكة.
كما سجلت شواطئ جهة طنجة تطوان الحسيمة وحدها، 12 حالة وفاة من أصل 4296 حالة غرق عن الفترة الزمنية نفسها، وبذلك تكون جهة الشمال في صدارة الشواطئ التي شهدت أكبر عدد من الضحايا، تلتها جهة الرباط سلا القنيطرة، ثم جهة الدار البيضاء سطات.
ووجهت المديرية العامة للوقاية المدنية، تحذيراً لكافة المصطافين، من ارتفاع حالات الغرق خلال شهر أغسطس الحالي، وهو الشهر الأكثر ارتياداً للشواطئ، ولم يفت الوقاية المدنية التنويه بالمجهودات التي يقوم بها السباحون المنقذون في سبيل حماية المصطافين بمختلف شواطئ المملكة.
وتعرف الشواطئ المغربية، خلال فترة الصيف اكتظاظاً ملحوظاً كل سنة، لتزامنها مع فترة العطلة الصيفية، كما تشهد منطقة الشمال نسبة أكثر من الراغبين في الاصطياف على شواطئها.