استعرضت شركات عاملة في مجال الروبوتات، أحدث ابتكاراتها في النسخة الخامسة من معرض دولي للروبوتات في الصين، فيما أطلقت إحدى الشركات روبوتاً على هيئة طائر، يمكنه الطيران فعلاً.
الروبوت الطائر، الذي استوحت شركة فيستو الألمانية فكرته من طائر النورس الفضي، يمكنه الانطلاق من وضع الثبات، والطيران والهبوط باستخدام قوة الدفع الخاصة به.
كما أنه مزود بنظام تحديد المواقع العالمي (جي.بي.إس)، وكاميرا تمكنه من الطيران بالاعتماد على نفسه جزئياً.
والروبوت يتمتع أيضاً بخفة الوزن، فهو مصنع من مواد لا يزيد وزنها عن 400 غرام.
وكان من ضمن أبرز الابتكارات التي ظهرت في المعرض أيضاً روبوت مساعد، مزود بساقين يمكنه المشي، وكذلك السير على عجلات.
وقال تشاو بو تاو مدير التسويق في شركة بكين كاني يونيسروبو تكنولوجي إن الشركة أطلقت عليه اسم "نيتشا" تيمناً بشخصية مشهورة في الثقافة الصينية التقليدية، يمكنها الطيران.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي يُعرض فيها الروبوت للجمهور، ويرى تشاو أن نيتشا يمكن أن يشكل خطوة هامة صوب تطوير الروبوتات المساعدة المزودة بساقين لتعزيز الكفاءة والأمان.
وبجانب الأذرع الآلية التي يمكن استخدامها لالتقاط أشياء مختلفة ونقلها إلى أماكن أخرى، كانت الروبوتات التي يمكنها رسم لوحات بورتريه للزائرين في أقل من خمس دقائق من بين المعروضات التي جذبت اهتمام الكثيرين.
وتعد الصين واحدة من كبريات أسواق الروبوتات الصناعية والمساعدة، وتشهد طلباً متزايداً على أنواع مختلفة من هذه المنتجات الإلكترونية.
الروبوت الطائر، الذي استوحت شركة فيستو الألمانية فكرته من طائر النورس الفضي، يمكنه الانطلاق من وضع الثبات، والطيران والهبوط باستخدام قوة الدفع الخاصة به.
كما أنه مزود بنظام تحديد المواقع العالمي (جي.بي.إس)، وكاميرا تمكنه من الطيران بالاعتماد على نفسه جزئياً.
والروبوت يتمتع أيضاً بخفة الوزن، فهو مصنع من مواد لا يزيد وزنها عن 400 غرام.
وكان من ضمن أبرز الابتكارات التي ظهرت في المعرض أيضاً روبوت مساعد، مزود بساقين يمكنه المشي، وكذلك السير على عجلات.
وقال تشاو بو تاو مدير التسويق في شركة بكين كاني يونيسروبو تكنولوجي إن الشركة أطلقت عليه اسم "نيتشا" تيمناً بشخصية مشهورة في الثقافة الصينية التقليدية، يمكنها الطيران.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي يُعرض فيها الروبوت للجمهور، ويرى تشاو أن نيتشا يمكن أن يشكل خطوة هامة صوب تطوير الروبوتات المساعدة المزودة بساقين لتعزيز الكفاءة والأمان.
وبجانب الأذرع الآلية التي يمكن استخدامها لالتقاط أشياء مختلفة ونقلها إلى أماكن أخرى، كانت الروبوتات التي يمكنها رسم لوحات بورتريه للزائرين في أقل من خمس دقائق من بين المعروضات التي جذبت اهتمام الكثيرين.
وتعد الصين واحدة من كبريات أسواق الروبوتات الصناعية والمساعدة، وتشهد طلباً متزايداً على أنواع مختلفة من هذه المنتجات الإلكترونية.