في الأسابيع الأخيرة من الإجازة الصيفية يجب الاستعداد للعام الدراسي الجديد من خلال بعض الإجراءات الضرورية، وعلى رأسها مواعيد النوم.
ونصح استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة في مصر د.أمير سليمان، بالاستعداد للعام الدراسي من خلال تدريب الطفل على النوم مبكراً لمدة 8 ساعات، وتعزيز روح المسؤولية لديه والحرص على تناول الإفطار.
وأكد سليمان ضرورة الاطمئنان على الحالة الصحية للطفل قبل دخول المدرسة وإجراء بعض التحاليل والفحوصات اللازمة، لافتاً إلى أهمية الالتزام ببعض التدابير قبل العام الدراسي منها زيارة الطبيب، وهو إجراء مهم للاطمئنان على صحة الأطفال خصوصاً المصابين بالسكري والغدة الدرقية. إلى جانب زيارة المدرسة، حيث يُفضَّل تفقّد المدرسة خصوصاً إذا كان الطفل يدخلها للمرة الأولى للتعرُّف على الأماكن المهمة فيها مثل الصف الدراسي والحمام، إضافة إلى التعرُّف على المعلمين والمشرفين.
ونصح سليمان بالخصوصية، من خلال تخصيص غرفة للطفل حتى إذا كانت مشتركة مع إخوته، وتحديد مكتب ودولاب خاصين به. فضلاً عن وسيلة التواصل، إذا كان مسموحاً بالهاتف المحمول فيجب وضع أرقام الأم والأب والجد والجدة عليه، وإذا كان ممنوعاً في المدرسة يجب تحفيظ الطفل رقم الأب والأم والترتيب مع المشرفين في المدرسة للاتصال بهما عند الضرورة.
وأضاف إلى أنه لابد من تحديد طرق آمنة 100% والتأكيد على الطفل بعدم السير في أي طريق آخر، وإذا كان يذهب ويجيء مع مجموعة من زملائه فذلك أفضل، ويجب على الأقل في الأسبوع الأول توصيله حتى يعتاد الطريق.
كما يجب التنبيه على الطفل بعدم الصعود أو الهبوط من أتوبيس المدرسة حتى يقف نهائياً والانتباه إلى الشارع جيداً.
وأكد سليمان على حقيبة المدرسة، عبر وجود مواصفات ضرورية لحقيبة المدرسة منها أن تكون ذا تصميم مريح للظهر والحمالات مبطّنة، ووزنها خفيف بحيث لا يزيد على 20% من وزن الطفل.
كما أنَّ الحقائب القابلة للجر أفضل من المحمولة على الظهر، ويفضل عند صعود أو نزول الدرج استخدام الحمالة على الكتفين لأن حملها على كتف واحد يضر العضلات.
ونصح استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة في مصر د.أمير سليمان، بالاستعداد للعام الدراسي من خلال تدريب الطفل على النوم مبكراً لمدة 8 ساعات، وتعزيز روح المسؤولية لديه والحرص على تناول الإفطار.
وأكد سليمان ضرورة الاطمئنان على الحالة الصحية للطفل قبل دخول المدرسة وإجراء بعض التحاليل والفحوصات اللازمة، لافتاً إلى أهمية الالتزام ببعض التدابير قبل العام الدراسي منها زيارة الطبيب، وهو إجراء مهم للاطمئنان على صحة الأطفال خصوصاً المصابين بالسكري والغدة الدرقية. إلى جانب زيارة المدرسة، حيث يُفضَّل تفقّد المدرسة خصوصاً إذا كان الطفل يدخلها للمرة الأولى للتعرُّف على الأماكن المهمة فيها مثل الصف الدراسي والحمام، إضافة إلى التعرُّف على المعلمين والمشرفين.
ونصح سليمان بالخصوصية، من خلال تخصيص غرفة للطفل حتى إذا كانت مشتركة مع إخوته، وتحديد مكتب ودولاب خاصين به. فضلاً عن وسيلة التواصل، إذا كان مسموحاً بالهاتف المحمول فيجب وضع أرقام الأم والأب والجد والجدة عليه، وإذا كان ممنوعاً في المدرسة يجب تحفيظ الطفل رقم الأب والأم والترتيب مع المشرفين في المدرسة للاتصال بهما عند الضرورة.
وأضاف إلى أنه لابد من تحديد طرق آمنة 100% والتأكيد على الطفل بعدم السير في أي طريق آخر، وإذا كان يذهب ويجيء مع مجموعة من زملائه فذلك أفضل، ويجب على الأقل في الأسبوع الأول توصيله حتى يعتاد الطريق.
كما يجب التنبيه على الطفل بعدم الصعود أو الهبوط من أتوبيس المدرسة حتى يقف نهائياً والانتباه إلى الشارع جيداً.
وأكد سليمان على حقيبة المدرسة، عبر وجود مواصفات ضرورية لحقيبة المدرسة منها أن تكون ذا تصميم مريح للظهر والحمالات مبطّنة، ووزنها خفيف بحيث لا يزيد على 20% من وزن الطفل.
كما أنَّ الحقائب القابلة للجر أفضل من المحمولة على الظهر، ويفضل عند صعود أو نزول الدرج استخدام الحمالة على الكتفين لأن حملها على كتف واحد يضر العضلات.