بدأ موقع فيسبوك الإلكتروني بتوفير خاصية التعرف على الوجه لجميع مستخدمي الموقع، لكنها لن تفعّل إلا باختيار المستخدم.
وفي مدونة رسمية نشرت الثلاثاء، قال فيسبوك إن خاصية التعرف على الوجه الجديدة ستكون مغلقة، إلا في حال تفعيلها من قبل المستخدم.
وفي حال تفعيل الخاصية، سيتم التعرف على وجوه الأشخاص في الصور الجماعية والفيديوهات بشكل أوتوماتيكي.
وقال فيسبوك إن المستخدمين سيستقبلون إشعاراً بشأن الخاصية الجديدة الآن، وسيتم خلاله إدراج التعليمات واختيار تفعيل الخدمة من عدمه.
وسيعتمد فيسبوك على خاصية التعرف على الوجه لإرسال المستخدمين إشعاراً حين يتم استشعار وجوههم في منشورات لأصدقائهم أو أي صفحات أخرى.
وستكون هذه الخاصية مفيدة في حال استخدم أشخاص أو صفحات صورة المستخدم من دون علمه، حيث ستعلمه الخاصية بذلك.
كما ستقترح الخاصية على المستخدمين أسماء الأشخاص في الصور، إذا ما رغبوا في إضافتهم.
وتأتي الخاصية وسط "قلق كبير" من خاصية التعرف على الوجه، التي قد تفتح "باباً جديداً" في عالم خرق الخصوصية وجمع البيانات عن المستخدمين.
وتحاول مراكز الشرطة في الولايات المتحدة استخدام هذه الخاصية للتعرف على المتهمين في جرائم، وهو ما تعارضه عدد من المدن الأمريكية، مثل سان فرانسيسكو، باعتبارها خرقاً لخصوصية المواطنين.
{{ article.visit_count }}
وفي مدونة رسمية نشرت الثلاثاء، قال فيسبوك إن خاصية التعرف على الوجه الجديدة ستكون مغلقة، إلا في حال تفعيلها من قبل المستخدم.
وفي حال تفعيل الخاصية، سيتم التعرف على وجوه الأشخاص في الصور الجماعية والفيديوهات بشكل أوتوماتيكي.
وقال فيسبوك إن المستخدمين سيستقبلون إشعاراً بشأن الخاصية الجديدة الآن، وسيتم خلاله إدراج التعليمات واختيار تفعيل الخدمة من عدمه.
وسيعتمد فيسبوك على خاصية التعرف على الوجه لإرسال المستخدمين إشعاراً حين يتم استشعار وجوههم في منشورات لأصدقائهم أو أي صفحات أخرى.
وستكون هذه الخاصية مفيدة في حال استخدم أشخاص أو صفحات صورة المستخدم من دون علمه، حيث ستعلمه الخاصية بذلك.
كما ستقترح الخاصية على المستخدمين أسماء الأشخاص في الصور، إذا ما رغبوا في إضافتهم.
وتأتي الخاصية وسط "قلق كبير" من خاصية التعرف على الوجه، التي قد تفتح "باباً جديداً" في عالم خرق الخصوصية وجمع البيانات عن المستخدمين.
وتحاول مراكز الشرطة في الولايات المتحدة استخدام هذه الخاصية للتعرف على المتهمين في جرائم، وهو ما تعارضه عدد من المدن الأمريكية، مثل سان فرانسيسكو، باعتبارها خرقاً لخصوصية المواطنين.