يشكل الاستيقاظ المفاجئ أمراً مقلقاً ومزعجاً عند عدد من الأشخاص، حيث يجدون صعوبة في العودة إلى النوم مرة أخرى.
ووفق ما ذكر موقع "ويب طب"، فإن الاستيقاظ المفاجئ غالباً ما يحدث بسبب حلم مزعج أو وجود مصادر إزعاج أو الرغبة في دخول الحمام، فيما اقترح عدد من الخطوات البسيطة، التي تساعد على العودة إلى النوم مرة أخرى، وأهمها التنفس من الأنف، حيث تساعد هذه الخطوة الجسم على الاسترخاء والهدوء، وينصح بفعل ذلك ببطء وتجنب التنفس من الفم.
أما الخطوة الثانية، فهي التأمل، حيث يسهل النوم ليلاً، ويبطئ موجات العقل ويقلل من الشعور بالتوتر والقلق، فيما الخطوة الثالثة تتمثل في البقاء في الفراش، حيث مغادرته سيسبب الشعور بالحيوية والطاقة، وبالتالي سيصعب مهمة النوم مرة أخرى.
الخطوة الرابعة تتمثل في تجنب الهاتف، نظراً للحرص على الابتعاد عن أي مصادر تسبب اليقظة، مثل الهاتف أو التلفاز، كما ينصح بإبقاء ضوء المصباح خافتاً أو مطفأ كما هو، فيما تحدد الخطوة الخامسة ضرورة عدم التفكير في الحلم، إذا كان سبب الاستيقاظ هو كابوس مزعج، ويفضل الالتزام بالهدوء والابتعاد عن تفاصيله.
وسادساً، يجب عدم تناول الطعام كونه سيصعب مهمة النوم مجدداً، أما الخطوة السابعة والأخيرة، فهي تجنب التوتر، حيث يجب الحرص قدر الإمكان على عدم التوتر بسبب التفكير الزائد في ضرورة العودة إلى النوم وصعوبة الاستيقاظ صباحاً، كما يفضل عدم رؤية الساعة لأنها تعتبر مصدر توتر أيضاً.
{{ article.visit_count }}
ووفق ما ذكر موقع "ويب طب"، فإن الاستيقاظ المفاجئ غالباً ما يحدث بسبب حلم مزعج أو وجود مصادر إزعاج أو الرغبة في دخول الحمام، فيما اقترح عدد من الخطوات البسيطة، التي تساعد على العودة إلى النوم مرة أخرى، وأهمها التنفس من الأنف، حيث تساعد هذه الخطوة الجسم على الاسترخاء والهدوء، وينصح بفعل ذلك ببطء وتجنب التنفس من الفم.
أما الخطوة الثانية، فهي التأمل، حيث يسهل النوم ليلاً، ويبطئ موجات العقل ويقلل من الشعور بالتوتر والقلق، فيما الخطوة الثالثة تتمثل في البقاء في الفراش، حيث مغادرته سيسبب الشعور بالحيوية والطاقة، وبالتالي سيصعب مهمة النوم مرة أخرى.
الخطوة الرابعة تتمثل في تجنب الهاتف، نظراً للحرص على الابتعاد عن أي مصادر تسبب اليقظة، مثل الهاتف أو التلفاز، كما ينصح بإبقاء ضوء المصباح خافتاً أو مطفأ كما هو، فيما تحدد الخطوة الخامسة ضرورة عدم التفكير في الحلم، إذا كان سبب الاستيقاظ هو كابوس مزعج، ويفضل الالتزام بالهدوء والابتعاد عن تفاصيله.
وسادساً، يجب عدم تناول الطعام كونه سيصعب مهمة النوم مجدداً، أما الخطوة السابعة والأخيرة، فهي تجنب التوتر، حيث يجب الحرص قدر الإمكان على عدم التوتر بسبب التفكير الزائد في ضرورة العودة إلى النوم وصعوبة الاستيقاظ صباحاً، كما يفضل عدم رؤية الساعة لأنها تعتبر مصدر توتر أيضاً.