كشفت مارغريت آتوود عن تكملة لروايتها "ذي هاندمايدز تايل"، أو حكاية أمة، الصادرة العام 1985 والحائزة جوائز عدة، وهي بعنوان "ذي تيستامنتس" أو الوصايا.
وتم تجسيد رواية "ذي هاندمايدز تايل" حول نظام رهيب يكره النساء يحكم في شمال شرق الولايات المتحدة في المستقبل القريب، إلى مسلسل تلفزيوني لقي نجاحاً كبيراً وأصبح مرجعاً للحركة النسوية مع جيل "مي تو".
وتوافد محبو الكاتبة، إلى متجر "ووترستونز" في منطقة بيكاديلي في وسط لندن حيث قرأت آتوود (79 عاماً) من كتابها الجديد أمام 400 من متتبعي أعمالها الذين استطاعوا الحصول على نسخة منه اعتباراً من منتصف الليل.
ورشحت التكملة من الآن لنيل جائزة "بوكر" وهي من أعرق المكافآت الأدبية باللغة الإنجليزية في العالم.
أما الجزء الأول من الرواية فقد رشح لنيل جائزة "بوكر" في 1986 وحول إلى فيلم سينمائي العام 1990 وإلى عرض أوبرا في 2000 وإلى مسلسل تلفزيوني درامي بدأ عرضه في 2017 ونال جوائز عدة.
وأدى المسلسل إلى زيادة كبيرة في مبيعات الرواية التي بيعت ثمانية ملايين نسخة منها بالإنجليزية فقط.
وفي الجزء الأول تحولت الولايات المتحدة إلى جمهورية جلعاد الدينية التوتاليتارية التي تخضع النساء جنسياً.
وفي الجزء الجديد الذي تدور أحداثه بعد 15 عاماً على الرواية الأولى، يستمر النظام الاستبدادي بالحكم بيد حديد إلا أن ثمة مؤشرات إلى اهترائه من الداخل.
وتم تجسيد رواية "ذي هاندمايدز تايل" حول نظام رهيب يكره النساء يحكم في شمال شرق الولايات المتحدة في المستقبل القريب، إلى مسلسل تلفزيوني لقي نجاحاً كبيراً وأصبح مرجعاً للحركة النسوية مع جيل "مي تو".
وتوافد محبو الكاتبة، إلى متجر "ووترستونز" في منطقة بيكاديلي في وسط لندن حيث قرأت آتوود (79 عاماً) من كتابها الجديد أمام 400 من متتبعي أعمالها الذين استطاعوا الحصول على نسخة منه اعتباراً من منتصف الليل.
ورشحت التكملة من الآن لنيل جائزة "بوكر" وهي من أعرق المكافآت الأدبية باللغة الإنجليزية في العالم.
أما الجزء الأول من الرواية فقد رشح لنيل جائزة "بوكر" في 1986 وحول إلى فيلم سينمائي العام 1990 وإلى عرض أوبرا في 2000 وإلى مسلسل تلفزيوني درامي بدأ عرضه في 2017 ونال جوائز عدة.
وأدى المسلسل إلى زيادة كبيرة في مبيعات الرواية التي بيعت ثمانية ملايين نسخة منها بالإنجليزية فقط.
وفي الجزء الأول تحولت الولايات المتحدة إلى جمهورية جلعاد الدينية التوتاليتارية التي تخضع النساء جنسياً.
وفي الجزء الجديد الذي تدور أحداثه بعد 15 عاماً على الرواية الأولى، يستمر النظام الاستبدادي بالحكم بيد حديد إلا أن ثمة مؤشرات إلى اهترائه من الداخل.