أعلنت آبل الثلاثاء الماضي عن ثلاثة هواتف آيفون جديدة هيiPhone 11، وiPhone 11 Pro، وiPhone 11 Pro Max، التي تشمل العديد من الميزات الجديدة، بالإضافة إلى سعرها الذي لم يرتفع كثيراً مقارنة بهواتف العام الماضي، على غير المتوقع.
مع ذلك فإن أهم ما يميز تشكيلة هواتف iPhone 11 لهذا العام عن سابقاتها، هي مجموعة التحسينات الجديدة في الكاميرا، التي تشمل التصميم الثلاثي العدسات على طرازي iPhone Pro، وتطوير البرمجيات المسؤولة عن عمل نظام الكاميرا، ما سيجعل أداء هذه الكاميرا هو الأكثر إثارة للإعجاب في تاريخ هواتف آيفون.
ويضم هاتف iPhone 11 كاميرا خلفية ثنائية العدسات بدقة 12 ميغابكسل بما في ذلك عدسة واسعة الزاوية، والجيل التالي من معالج آبل (A13)بينما يتضمن هاتفا iPhone 11 Pro، وiPhone 11 Pro Max – كاميرا خلفية ثلاثية العدسات وجميعها بالدقة نفسها وهي 12 ميغابكسل منها عدسة واسعة الزاوية، وعدسة تليفوتوغرافي.
وتوفر العدسة الجديدة من آبل مجال رؤية بزاوية 120 درجة، حيث تلتقط مساحة أكبر بأربعة أضعاف عن الطرز السابقة. ما يعني أن التقاط صور للمناظر الطبيعية الجذابة لن يتطلب بعد الآن استخدام العديد من أدوات الطرف الثالث.
والوضع الليلي يعمل على زيادة إضاءة الصور، والأهم من ذلك أنه يقلل التشويش ما ينتج عنه صور ملونة واضحة في ظروف الإضاءة المنخفضة، ولكن لم تعلن آبل حتى الآن عن الطريقة التي يعمل بها الوضع الليلي الخاص بها، ولكن من المتوقع أن يعمل بالطريقة نفسها التي يعمل بها الوضع الليلي المستقل على هواتف Google Pixel 3 و Huawei P30 Pro وGalaxy Note 10، من خلال تجميع صور متعددة التُقطت باستخدام تعريض ضوئي مختلف في صورة واحدة.
عادةً ما تلتقط العديد من تطبيقات الكاميرا الأخرى، بما في ذلك تطبيق الكاميرا الأصلي لهواتف آيفون السابقة، صوراً ثابتة أثناء تصوير الفيديو، ولكن ميزة QuickTake تعمل في الاتجاه المعاكس، حيث تتيح لك بدء تشغيل الفيديو أثناء التقاط الصور الثابتة.
أما ميزة Deep Fusion، فلن تكون متاحة في هواتف iPhone 11 الجديدة فور إطلاقها يوم 20 سبتمبر، ولكنها ستتوافر لاحقاً من خلال تحديث جديد، وهي عبارة عن نظام جديد لمعالجة الصور يعتمد في عمله على المحرك العصبي Neural Engine في معالج A13 Bionic، حيث يستخدم التعلم الآلي المتطور لمعالجة الصور بدقة وإبراز الكثير من التفاصيل في كل صورة تلتقطها.
وكانت الكاميرا الأمامية من هواتف آيفون دائماً متأخرة إلى حد كبير في المواصفات مقارنةً بالكاميرا الخلفية، لكن في هذا العام قامت آبل بالعمل على ترقيتها لتتناسب مع عدسة iPhone 11 الأساسية تقريباً.
زادت دقة الكاميرا الأمامية هذا العام من 7 إلى 12 ميغابكسل لتوفر صوراً ثابتة رائعة، كما تدعم تسجيل الفيديو بدقة 4K، بحد أقصى 60 إطاراً في الثانية كالكاميرا الخلفية.
كما يمكن أن تلتقط الكاميرا الأمامية مقاطع فيديو بطيئة الحركة، أو كما تُطلق عليها آبل slofies من (slow selfie) من خلال التسجيل بدقة 1080 بسرعة تصل إلى 120 إطاراً في الثانية.
مع ذلك فإن أهم ما يميز تشكيلة هواتف iPhone 11 لهذا العام عن سابقاتها، هي مجموعة التحسينات الجديدة في الكاميرا، التي تشمل التصميم الثلاثي العدسات على طرازي iPhone Pro، وتطوير البرمجيات المسؤولة عن عمل نظام الكاميرا، ما سيجعل أداء هذه الكاميرا هو الأكثر إثارة للإعجاب في تاريخ هواتف آيفون.
ويضم هاتف iPhone 11 كاميرا خلفية ثنائية العدسات بدقة 12 ميغابكسل بما في ذلك عدسة واسعة الزاوية، والجيل التالي من معالج آبل (A13)بينما يتضمن هاتفا iPhone 11 Pro، وiPhone 11 Pro Max – كاميرا خلفية ثلاثية العدسات وجميعها بالدقة نفسها وهي 12 ميغابكسل منها عدسة واسعة الزاوية، وعدسة تليفوتوغرافي.
وتوفر العدسة الجديدة من آبل مجال رؤية بزاوية 120 درجة، حيث تلتقط مساحة أكبر بأربعة أضعاف عن الطرز السابقة. ما يعني أن التقاط صور للمناظر الطبيعية الجذابة لن يتطلب بعد الآن استخدام العديد من أدوات الطرف الثالث.
والوضع الليلي يعمل على زيادة إضاءة الصور، والأهم من ذلك أنه يقلل التشويش ما ينتج عنه صور ملونة واضحة في ظروف الإضاءة المنخفضة، ولكن لم تعلن آبل حتى الآن عن الطريقة التي يعمل بها الوضع الليلي الخاص بها، ولكن من المتوقع أن يعمل بالطريقة نفسها التي يعمل بها الوضع الليلي المستقل على هواتف Google Pixel 3 و Huawei P30 Pro وGalaxy Note 10، من خلال تجميع صور متعددة التُقطت باستخدام تعريض ضوئي مختلف في صورة واحدة.
عادةً ما تلتقط العديد من تطبيقات الكاميرا الأخرى، بما في ذلك تطبيق الكاميرا الأصلي لهواتف آيفون السابقة، صوراً ثابتة أثناء تصوير الفيديو، ولكن ميزة QuickTake تعمل في الاتجاه المعاكس، حيث تتيح لك بدء تشغيل الفيديو أثناء التقاط الصور الثابتة.
أما ميزة Deep Fusion، فلن تكون متاحة في هواتف iPhone 11 الجديدة فور إطلاقها يوم 20 سبتمبر، ولكنها ستتوافر لاحقاً من خلال تحديث جديد، وهي عبارة عن نظام جديد لمعالجة الصور يعتمد في عمله على المحرك العصبي Neural Engine في معالج A13 Bionic، حيث يستخدم التعلم الآلي المتطور لمعالجة الصور بدقة وإبراز الكثير من التفاصيل في كل صورة تلتقطها.
وكانت الكاميرا الأمامية من هواتف آيفون دائماً متأخرة إلى حد كبير في المواصفات مقارنةً بالكاميرا الخلفية، لكن في هذا العام قامت آبل بالعمل على ترقيتها لتتناسب مع عدسة iPhone 11 الأساسية تقريباً.
زادت دقة الكاميرا الأمامية هذا العام من 7 إلى 12 ميغابكسل لتوفر صوراً ثابتة رائعة، كما تدعم تسجيل الفيديو بدقة 4K، بحد أقصى 60 إطاراً في الثانية كالكاميرا الخلفية.
كما يمكن أن تلتقط الكاميرا الأمامية مقاطع فيديو بطيئة الحركة، أو كما تُطلق عليها آبل slofies من (slow selfie) من خلال التسجيل بدقة 1080 بسرعة تصل إلى 120 إطاراً في الثانية.