أعلن موقع فيسبوك أن رئيسه التنفيذي مارك زوكربيرغ سيتوجه إلى واشنطن، الخميس، لإجراء محادثات خاصة مع صانعي السياسة هناك، في الوقت الذي تتعامل فيه الشبكة الاجتماعية الرائدة مع عدد لا يحصى من القضايا التنظيمية والقانونية.
وتأتي زيارة زوكربيرغ بعد خمسة أشهر من مثوله أمام الكونغرس في جلسة استماع عاصفة، حيث تم استجوابه بشأن حماية البيانات واختراق الخصوصية.
وقال متحدث باسم فيسبوك، الأربعاء "يتوجه مارك إلى واشنطن للاجتماع مع صانعي السياسة ومناقشة تنظيم الإنترنت في المستقبل، لكن لا توجد مناسبات عامة مقررة".
وتأتي الزيارة مع تقصي هيئات مكافحة الاحتكار الأمريكية في سلوك محتمل لفيسبوك يتعارض مع مبدأ المنافسة، وأيضاً مع مناقشة المشرّعين الأمريكيين لتشريعات تتعلق بالخصوصية.
وقبل شهرين فرضت لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية غرامة مالية بقيمة 5 مليارات دولار على فيسبوك لانتهاكه حماية البيانات، في تسوية واسعة النطاق، تضمنت تجديد ضوابط الخصوصية والرقابة على الشبكة الاجتماعية.
وفي وقت سابق، الأربعاء، مَثَل مسؤولون تنفيذيون من فيسبوك وغوغل وتويتر أمام لجنة تابعة لمجلس الشيوخ للإجابة على أسئلة حول "المسؤولية الرقمية" في مواجهة العنف والتطرف على الإنترنت.
وأعلن فيسبوك هذا الأسبوع أنه يتعاون مع شرطة في إطار الجهود لإحباط عمليات البث المباشر للهجمات الإرهابية كما حصل في مجزرة المسجدين في نيوزيلندا.
وتأتي زيارة زوكربيرغ بعد خمسة أشهر من مثوله أمام الكونغرس في جلسة استماع عاصفة، حيث تم استجوابه بشأن حماية البيانات واختراق الخصوصية.
وقال متحدث باسم فيسبوك، الأربعاء "يتوجه مارك إلى واشنطن للاجتماع مع صانعي السياسة ومناقشة تنظيم الإنترنت في المستقبل، لكن لا توجد مناسبات عامة مقررة".
وتأتي الزيارة مع تقصي هيئات مكافحة الاحتكار الأمريكية في سلوك محتمل لفيسبوك يتعارض مع مبدأ المنافسة، وأيضاً مع مناقشة المشرّعين الأمريكيين لتشريعات تتعلق بالخصوصية.
وقبل شهرين فرضت لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية غرامة مالية بقيمة 5 مليارات دولار على فيسبوك لانتهاكه حماية البيانات، في تسوية واسعة النطاق، تضمنت تجديد ضوابط الخصوصية والرقابة على الشبكة الاجتماعية.
وفي وقت سابق، الأربعاء، مَثَل مسؤولون تنفيذيون من فيسبوك وغوغل وتويتر أمام لجنة تابعة لمجلس الشيوخ للإجابة على أسئلة حول "المسؤولية الرقمية" في مواجهة العنف والتطرف على الإنترنت.
وأعلن فيسبوك هذا الأسبوع أنه يتعاون مع شرطة في إطار الجهود لإحباط عمليات البث المباشر للهجمات الإرهابية كما حصل في مجزرة المسجدين في نيوزيلندا.