قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأحد إن محققين إندونيسيين اكتشفوا أن عيوب التصميم وتراخي الرقابة لعبا دوراً رئيساً في تحطم طائرة لشركة ليون إير من طراز بوينغ 737 ماكس في أكتوبر ومقتل كل من كانوا على متنها وعددهم 189 شخصاً.
وأضافت الصحيفة أن مسودة النتائج تكشف أيضاً سلسلة من أخطاء الطيار والصيانة كعوامل تسببت في تحطم الطائرة.
ومن المتوقع أن تكون تلك أول نتائج حكومية رسمية لوجود عيوب في التصميم والموافقة التنظيمية الأمريكية.
وتم وقف تشغيل هذا الطراز من الطائرات منذ مارس عقب تحطم طائرتين من هذا الطراز وسقوط قتلى خلال خمسة أشهر.
ولم يعلق متحدث باسم بوينغ على تقرير الصحيفة ولكنه قال إن الشركة تواصل عرض دعم سلطات التحقيق مع استكمال تقريرها.
وقالت الصحيفة إن محققي حوادث الجو الأمريكيين يستعدون لإعلان مجموعة من توصيات السلامة المنفصلة ابتداء من تعزيز مهارات الطيران للطيارين إلى تعزيز فحص إدارة الطيران الاتحادية لتصميمات الطائرات الجديدة.
وأضافت الصحيفة أن من المتوقع أن تدعو الهيئة الوطنية الأمريكية لسلامة وسائل النقل في نهاية الشهر تقريباً إلى تحسينات في تدريب أفراد قمرة القيادة وفي اتخاذ أفراد الطاقم القرارات والتركيز على التغيرات المحتملة في شهادات الطائرات الجديدة.
وامتنعت الهيئة الوطنية الأمريكية لسلامة وسائل النقل عن التعليق على تقرير الصحيفة ولكنها قالت إنها تعتزم إصدار توصيات بشأن برنامج الشهادات التي تصدرها إدارة الطيران الاتحادية في وقت ما من شهر سبتمبر.
{{ article.visit_count }}
وأضافت الصحيفة أن مسودة النتائج تكشف أيضاً سلسلة من أخطاء الطيار والصيانة كعوامل تسببت في تحطم الطائرة.
ومن المتوقع أن تكون تلك أول نتائج حكومية رسمية لوجود عيوب في التصميم والموافقة التنظيمية الأمريكية.
وتم وقف تشغيل هذا الطراز من الطائرات منذ مارس عقب تحطم طائرتين من هذا الطراز وسقوط قتلى خلال خمسة أشهر.
ولم يعلق متحدث باسم بوينغ على تقرير الصحيفة ولكنه قال إن الشركة تواصل عرض دعم سلطات التحقيق مع استكمال تقريرها.
وقالت الصحيفة إن محققي حوادث الجو الأمريكيين يستعدون لإعلان مجموعة من توصيات السلامة المنفصلة ابتداء من تعزيز مهارات الطيران للطيارين إلى تعزيز فحص إدارة الطيران الاتحادية لتصميمات الطائرات الجديدة.
وأضافت الصحيفة أن من المتوقع أن تدعو الهيئة الوطنية الأمريكية لسلامة وسائل النقل في نهاية الشهر تقريباً إلى تحسينات في تدريب أفراد قمرة القيادة وفي اتخاذ أفراد الطاقم القرارات والتركيز على التغيرات المحتملة في شهادات الطائرات الجديدة.
وامتنعت الهيئة الوطنية الأمريكية لسلامة وسائل النقل عن التعليق على تقرير الصحيفة ولكنها قالت إنها تعتزم إصدار توصيات بشأن برنامج الشهادات التي تصدرها إدارة الطيران الاتحادية في وقت ما من شهر سبتمبر.