أجرى فريق أكاديمي تركي، دراسة حول تأثير الموسيقى الكلاسيكية على نمو نبتة الفاصولياء.
وشارك في الدراسة عضو الكادر التدريسي في جامعة "شرناق يلدرن" يلدين اخوند نجاد، وعضو الكادر التدريسي في جامعة "جوقور أوفا" بأضنة يلدز داشغان وعدد من طلاب ثانوية مؤسسة الأبحاث العلمية والتكنولوجية التركية "توبيتاك".
وفي تصريح، نقلته وكالة "الأناضول"، قالت اخوند نجاد، إن الخبراء والمختصين يجرون منذ سنين، دراسات حول تأثير الموسيقى على نمو النباتات.
وأضافت أن الدراسة التي أجراها الفريق الأكاديمي التركي استغرقت 6 أشهر.
وتابعت قائلة: "قمنا بتوفير نفس الظروف المناخية لنبتتين، في غرفتين منفصلتين، وزوّدنا إحدى الغرف بموسيقى كلاسيكية، ولاحظنا أن نمو النبتة التي تستمع إلى الموسيقى، أسرع من الأخرى".
وأضافت أيضاً أن عدد أوراق النبتة الموجودة في الغرفة المزوّدة بالموسيقى، أكثر من النبتة الكائنة في الغرفة العادية.
ولفتت إلى أن مناطق مختلفة في العالم تستخدم الموسيقى لزيادة إنتاجها الزراعي، وأن الكثير من المزارعين يُسمعون أبقارهم الموسيقى بغية الحصول على كميات أكبر من الحليب.
وشارك في الدراسة عضو الكادر التدريسي في جامعة "شرناق يلدرن" يلدين اخوند نجاد، وعضو الكادر التدريسي في جامعة "جوقور أوفا" بأضنة يلدز داشغان وعدد من طلاب ثانوية مؤسسة الأبحاث العلمية والتكنولوجية التركية "توبيتاك".
وفي تصريح، نقلته وكالة "الأناضول"، قالت اخوند نجاد، إن الخبراء والمختصين يجرون منذ سنين، دراسات حول تأثير الموسيقى على نمو النباتات.
وأضافت أن الدراسة التي أجراها الفريق الأكاديمي التركي استغرقت 6 أشهر.
وتابعت قائلة: "قمنا بتوفير نفس الظروف المناخية لنبتتين، في غرفتين منفصلتين، وزوّدنا إحدى الغرف بموسيقى كلاسيكية، ولاحظنا أن نمو النبتة التي تستمع إلى الموسيقى، أسرع من الأخرى".
وأضافت أيضاً أن عدد أوراق النبتة الموجودة في الغرفة المزوّدة بالموسيقى، أكثر من النبتة الكائنة في الغرفة العادية.
ولفتت إلى أن مناطق مختلفة في العالم تستخدم الموسيقى لزيادة إنتاجها الزراعي، وأن الكثير من المزارعين يُسمعون أبقارهم الموسيقى بغية الحصول على كميات أكبر من الحليب.