سيخلو موئل ذكر باندا في حديقة الحيوانات الوطنية في واشنطن قريبا، بعدما يغادر "بي بي" "4 أعوام"، وهو ابن زوج الباندا العملاقة في الحديقة إلى الصين الشهر المقبل.
ويأتي نقل الباندا من الولايات المتحدة إلى الصين في نوفمبر المقبل، من أجل المساهمة في تكاثر سلالته في الموطن الأصلي لأبويه.
وقال ستيف مونفورت، مدير حديقة حيوانات سميثسونيان الوطنية في بيان: "بي بي جزء من عائلتنا، نشعر بحزن لرحيله لكننا متحمسون للمساهمات التي سيقدمها لتعداد الباندا العملاقة على مستوى العالم".
وتعاونت الحديقة مع علماء صينيين في برنامج للتكاثر منذ استلام أول حيوانات باندا في عام 1972 بعد زيارة الرئيس ريتشارد نيكسون للصين.
ويشمل البرنامج عودة الباندا إلى الصين عند بلوغها الرابعة، بحيث يمكنها التناسل عندما تصل سن البلوغ في الخامسة. وبرامج التكاثر مهمة لجهود إعادة نشر حيوانات الباندا في البرية.
وبفضل إعادة زراعة الغابات لتوسيع موائل الحيوانات التي يمكن للسلالات العيش فيها تغير تصنيف الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة لحيوانات الباندا من مهددة بالانقراض إلى معرضة للانقراض. ويقدر عدد حيوانات الباندا العملاقة في البرية بنحو 1800.
وبي بي ليس الأول في عائلته الذي يسافر للخارج، حيث وصل أبواه مي شيانغ وتيان تيان من الصين في العام 2000. كما سافر أخواه الأكبر تاي شان وباو باو إلى الصين عندما بلغا السن المناسب.
ويأتي نقل الباندا من الولايات المتحدة إلى الصين في نوفمبر المقبل، من أجل المساهمة في تكاثر سلالته في الموطن الأصلي لأبويه.
وقال ستيف مونفورت، مدير حديقة حيوانات سميثسونيان الوطنية في بيان: "بي بي جزء من عائلتنا، نشعر بحزن لرحيله لكننا متحمسون للمساهمات التي سيقدمها لتعداد الباندا العملاقة على مستوى العالم".
وتعاونت الحديقة مع علماء صينيين في برنامج للتكاثر منذ استلام أول حيوانات باندا في عام 1972 بعد زيارة الرئيس ريتشارد نيكسون للصين.
ويشمل البرنامج عودة الباندا إلى الصين عند بلوغها الرابعة، بحيث يمكنها التناسل عندما تصل سن البلوغ في الخامسة. وبرامج التكاثر مهمة لجهود إعادة نشر حيوانات الباندا في البرية.
وبفضل إعادة زراعة الغابات لتوسيع موائل الحيوانات التي يمكن للسلالات العيش فيها تغير تصنيف الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة لحيوانات الباندا من مهددة بالانقراض إلى معرضة للانقراض. ويقدر عدد حيوانات الباندا العملاقة في البرية بنحو 1800.
وبي بي ليس الأول في عائلته الذي يسافر للخارج، حيث وصل أبواه مي شيانغ وتيان تيان من الصين في العام 2000. كما سافر أخواه الأكبر تاي شان وباو باو إلى الصين عندما بلغا السن المناسب.