في عشق الألوان قصص كثيرة، إلا أن امرأة تعيش في بريز، وهي بلدة صغيرة في البوسنة، اختارت اللون الأحمر لتكسو به حياتها من الألف إلى الياء.
وقامت زوريكا ريبيرنيك (67 عاماً) بإحاطة نفسها باللون الأحمر، منذ بلغت 18 عاماً، حيث تعيش في منزل أحمر مليء بالأثاث الأحمر، كما تنام على ملاءات السرير الحمراء، وجميع الملابس في خزانة ملابسها حمراء.
ودفع جنون اللون الأحمر زوريكا، إلى أن تصبغ شعرها باللون الأحمر، وحتى في زواجها ارتدت ملابس الزفاف حمراء، كما تحضر الجنائز بملابس حمراء، إلا أنها اصطدمت في يوم بزوجها، زوران، الذي أصر أن يكون لون السخان أبيض.
وتقول "المرأة الحمراء" إن "الجميع يعرفها وحتى إن البعض يقدم لها أشياء حمراء كهدايا"، مضيفة أنها سترفض أي شيء غير أحمر.
وأوضحت: "عندما كان عمري 18 أو 19 عاماً. شعرت فجأة بالرغبة في ارتداء اللون الأحمر".
وأضافت: "لا أعرف كيف أشرح ذلك ، لا يمكنني إلا أن أقول إنني استمعت إلى جسدي. كلما وجدت ثياباً حمراء، كان لا بد لي من الحصول عليها ولم أستطع التوقف حتى أحطت نفسي باللون الأحمر".
يذكر أن زوريكا ريبيرنيك صنعت مؤخراً شواهد القبور لنفسها ولزوجها زوران من جرانيت أحمر خاص من الهند.
وقامت زوريكا ريبيرنيك (67 عاماً) بإحاطة نفسها باللون الأحمر، منذ بلغت 18 عاماً، حيث تعيش في منزل أحمر مليء بالأثاث الأحمر، كما تنام على ملاءات السرير الحمراء، وجميع الملابس في خزانة ملابسها حمراء.
ودفع جنون اللون الأحمر زوريكا، إلى أن تصبغ شعرها باللون الأحمر، وحتى في زواجها ارتدت ملابس الزفاف حمراء، كما تحضر الجنائز بملابس حمراء، إلا أنها اصطدمت في يوم بزوجها، زوران، الذي أصر أن يكون لون السخان أبيض.
وتقول "المرأة الحمراء" إن "الجميع يعرفها وحتى إن البعض يقدم لها أشياء حمراء كهدايا"، مضيفة أنها سترفض أي شيء غير أحمر.
وأوضحت: "عندما كان عمري 18 أو 19 عاماً. شعرت فجأة بالرغبة في ارتداء اللون الأحمر".
وأضافت: "لا أعرف كيف أشرح ذلك ، لا يمكنني إلا أن أقول إنني استمعت إلى جسدي. كلما وجدت ثياباً حمراء، كان لا بد لي من الحصول عليها ولم أستطع التوقف حتى أحطت نفسي باللون الأحمر".
يذكر أن زوريكا ريبيرنيك صنعت مؤخراً شواهد القبور لنفسها ولزوجها زوران من جرانيت أحمر خاص من الهند.
