فوجئ نزلاء منتجع سياحي فاخر على الساحل الجنوبي لتايلاند برائحة غريبة، اكتشفوا أنها ناجمة عن جنوح مئات الأسماك النافقة إلى شاطئ المنتجع، دون أن يعرفوا سبب الحالة النادرة.
وقال رئيس المصايد في جزيرة بوكيت، سيريبونغ باناسونتي، إن نحو 300 متر من الشاطئ في جزيرة ناكا ياي، امتلأ بـالأسماك النافقة، مضيفا أن السلطات تعمل على تحديد السبب وراء حالة النفوق الجماعية، لكنه استبعد فرضية تلوث المياه.
وأوضح قائلا: "لقد فحصنا نوعية المياه. لا يمكن أن تتسبب في النفوق الجماعي للأسماك"، وفقما ذكرت وكالة فرانس برس".
وكشف أنه يعتقد أن هذه الأسماك ألقيت من مراكب صيد محلية، لافتاً إلى أنها عادة ما تباع حية كقوت للحيوانات، ولا فائدة منها نافقة.
وقال عالم البيئة البحرية المخضرم ثون ثامرونغناساوات في صفحته على "فيسبوك"، إن الأسماك جاءت على الأرجح من قوارب صيد، ولم تنفق من أي سبب طبيعي أو تغير مفاجئ في ظروف مياه البحر.
وأوضح أن كمية مماثلة من الأسماك خرجت إلى الشاطئ في مقاطعة رايونغ في عام 2008، كاشفاً أن ثمنه القليل حينئذ لم يكن يساوي مشقة نقله إلى ميناء البيع.
وقال رئيس المصايد في جزيرة بوكيت، سيريبونغ باناسونتي، إن نحو 300 متر من الشاطئ في جزيرة ناكا ياي، امتلأ بـالأسماك النافقة، مضيفا أن السلطات تعمل على تحديد السبب وراء حالة النفوق الجماعية، لكنه استبعد فرضية تلوث المياه.
وأوضح قائلا: "لقد فحصنا نوعية المياه. لا يمكن أن تتسبب في النفوق الجماعي للأسماك"، وفقما ذكرت وكالة فرانس برس".
وكشف أنه يعتقد أن هذه الأسماك ألقيت من مراكب صيد محلية، لافتاً إلى أنها عادة ما تباع حية كقوت للحيوانات، ولا فائدة منها نافقة.
وقال عالم البيئة البحرية المخضرم ثون ثامرونغناساوات في صفحته على "فيسبوك"، إن الأسماك جاءت على الأرجح من قوارب صيد، ولم تنفق من أي سبب طبيعي أو تغير مفاجئ في ظروف مياه البحر.
وأوضح أن كمية مماثلة من الأسماك خرجت إلى الشاطئ في مقاطعة رايونغ في عام 2008، كاشفاً أن ثمنه القليل حينئذ لم يكن يساوي مشقة نقله إلى ميناء البيع.