أعلنت السلطات الهندية، الثلاثاء، مصرع طفل في الثانية من عمره، بعدما قضى 5 أيام عالقاً في بئر يبلغ عمقها 26 متراً، جنوبي البلد الآسيوي.
وأوضح راداك ريشنان المسؤول المحلي في منطقة تيروشيرابالي، أن جثمان الطفل تحول إلى أشلاء متناثرة في البئر، ولم يجر العثور سوى على عدد محدود منها حتى الآن.
ومباشرة بعد السقوط في البئر، تم وضع أنبوب لتزويد الطفل الأوكسجين، وقيست حرارة جسمه بواسطة أدوات خاصة.
وكان سوجيت ويلسون فاقدا للوعي لكنه كان يتنفس حتى صباح الأحد، إلا أنه تعذر على المسعفين التحقق من وضعه بعد ذلك الحين.
وعلق الطفل في بادئ الأمر عند مستوى 9 أمتار، قبل أن ينزلق إلى قاع البئر في وضعية أفقية.
وحفر العمال حفرة موازية للبئر الأحد، لكن آلة الحفر انكسرت على عمق تسعة أمتار بسبب الأرض الصخرية، كما فشلت محاولاتهم لاستخدام أجهزة روبوتية لشد حبل حول معصم الطفل.
وتعد هذه الواقعة أحدث فصول حوادث الأطفال الذين يسقطون في آبار مهملة في مناطق ريفية بالهند.
وفي عام 2006، تصدرت مجريات إنقاذ فتى في السادسة من عمره الأخبار، بعد انتشاله سالماً من بئر عمقها 18 متراً علق فيها لحوالي 48 ساعة.
{{ article.visit_count }}
وأوضح راداك ريشنان المسؤول المحلي في منطقة تيروشيرابالي، أن جثمان الطفل تحول إلى أشلاء متناثرة في البئر، ولم يجر العثور سوى على عدد محدود منها حتى الآن.
ومباشرة بعد السقوط في البئر، تم وضع أنبوب لتزويد الطفل الأوكسجين، وقيست حرارة جسمه بواسطة أدوات خاصة.
وكان سوجيت ويلسون فاقدا للوعي لكنه كان يتنفس حتى صباح الأحد، إلا أنه تعذر على المسعفين التحقق من وضعه بعد ذلك الحين.
وعلق الطفل في بادئ الأمر عند مستوى 9 أمتار، قبل أن ينزلق إلى قاع البئر في وضعية أفقية.
وحفر العمال حفرة موازية للبئر الأحد، لكن آلة الحفر انكسرت على عمق تسعة أمتار بسبب الأرض الصخرية، كما فشلت محاولاتهم لاستخدام أجهزة روبوتية لشد حبل حول معصم الطفل.
وتعد هذه الواقعة أحدث فصول حوادث الأطفال الذين يسقطون في آبار مهملة في مناطق ريفية بالهند.
وفي عام 2006، تصدرت مجريات إنقاذ فتى في السادسة من عمره الأخبار، بعد انتشاله سالماً من بئر عمقها 18 متراً علق فيها لحوالي 48 ساعة.