دخل فيلم "الجوكر"، الجمعة، تاريخ السينما من أوسع أبوابه بعدما تخطت إيرادته العالمية حاجز المليار دولار، ليكون أول فيلم من التصنيف (R) "للكبار فقط" يحقق هذا الإنجاز، متفوقا على الفيلمين الأعلى من ناحية الإيرادات في هذه الفئة "ماتريكس ريلودد" و"ديدبول 2".
والفيلم، الذي يلعب بطولته يواكين فينيكس، بدأ عرضه 4 أكتوبر الماضي حقق نجاحاً كبيراً في جميع أنحاء العالم، على الرغم من ميزانيته المتواضعة (62.5 مليون دولار).
"الجوكر" هو الفيلم السابع هذا العام، الذي يصل لحاجز المليار، وهو أول فيلم من خارج أفلام ديزني أو مارفيل الذي يحقق هذا الإنجاز.
كما أنه الفيلم الرابع في تاريخ تعاون الشركة المنتجة ورانر برذرز مع عالم "دي سي"، الذي يصل لإيرادات تخطت المليار، وتحديداً بعد أفلام "أكوا مان" و"ذا دارك نايت" و"ذا دارك نايت رايزس".
وحقق الفيلم نجاحات بارزة على صعيد شباك التذاكر خارج أميركا الشمالية، ففي بريطانيا حقق إيرادات فاقت 68 مليون دولار، وفي كل من فرنسا وكوريا الجنوبية 38 مليون دولار والمكسيك 43 مليون دولار وأيضاً البرازيل بإجمالي 34 مليون دولار، بحسب موقع "فارايتي" المتخصص في شؤون الفن السابع.
ويجسد الممثل يواكين فينكس في الفيلم دور رجل وحيد مريض نفسياً يصبح مشهوراً بالصدفة بعد ارتكاب عمل عنيف، ولاقى الفيلم استحسان النقاد مع افتتاحه في أوائل أكتوبر، لكنه فجر الجدل في الولايات المتحدة بسبب مخاوف من أنه يشجع على العنف.
والفيلم، الذي يلعب بطولته يواكين فينيكس، بدأ عرضه 4 أكتوبر الماضي حقق نجاحاً كبيراً في جميع أنحاء العالم، على الرغم من ميزانيته المتواضعة (62.5 مليون دولار).
"الجوكر" هو الفيلم السابع هذا العام، الذي يصل لحاجز المليار، وهو أول فيلم من خارج أفلام ديزني أو مارفيل الذي يحقق هذا الإنجاز.
كما أنه الفيلم الرابع في تاريخ تعاون الشركة المنتجة ورانر برذرز مع عالم "دي سي"، الذي يصل لإيرادات تخطت المليار، وتحديداً بعد أفلام "أكوا مان" و"ذا دارك نايت" و"ذا دارك نايت رايزس".
وحقق الفيلم نجاحات بارزة على صعيد شباك التذاكر خارج أميركا الشمالية، ففي بريطانيا حقق إيرادات فاقت 68 مليون دولار، وفي كل من فرنسا وكوريا الجنوبية 38 مليون دولار والمكسيك 43 مليون دولار وأيضاً البرازيل بإجمالي 34 مليون دولار، بحسب موقع "فارايتي" المتخصص في شؤون الفن السابع.
ويجسد الممثل يواكين فينكس في الفيلم دور رجل وحيد مريض نفسياً يصبح مشهوراً بالصدفة بعد ارتكاب عمل عنيف، ولاقى الفيلم استحسان النقاد مع افتتاحه في أوائل أكتوبر، لكنه فجر الجدل في الولايات المتحدة بسبب مخاوف من أنه يشجع على العنف.