قال مسؤولون نرويجيون إنهم عثروا للمرة الثانية على بقايا ما يعتقد أنها سفينة فايكنغ، باستخدام تقنيات الرادار الجغرافي، مضيفاً أنه من المحتمل أن يزيد عمرها عن 1000 عام.
وأوضح عالم الآثار بمعهد النرويج لأبحاث التراث الثقافي نوت باسشي، إنه تم رصد عارضة طويلة بطول 13 متراً في شهر سبتمبر، في حقل اعتاد أن يكون تلاً للدفن في جزيرة إدويا على بعد 110 كيلومترات غرب تروندهايم.
وقال باسشي، الجمعة، إن السفينة قد يصل طولها إلى 17 متراً، ولا توجد خطط فورية للكشف عنها.
يشار إلى أن الفايكنغ عاش في الفترة بين 793-1066. وكان باحثون تمكنوا في مارس من العثور على سفينة مدفونة غرب أوسلو، باستخدام رادار جغرافي يستخدم نبضات الرادار لتصوير السطح السفلي.
وأوضح عالم الآثار بمعهد النرويج لأبحاث التراث الثقافي نوت باسشي، إنه تم رصد عارضة طويلة بطول 13 متراً في شهر سبتمبر، في حقل اعتاد أن يكون تلاً للدفن في جزيرة إدويا على بعد 110 كيلومترات غرب تروندهايم.
وقال باسشي، الجمعة، إن السفينة قد يصل طولها إلى 17 متراً، ولا توجد خطط فورية للكشف عنها.
يشار إلى أن الفايكنغ عاش في الفترة بين 793-1066. وكان باحثون تمكنوا في مارس من العثور على سفينة مدفونة غرب أوسلو، باستخدام رادار جغرافي يستخدم نبضات الرادار لتصوير السطح السفلي.