أكد المديرالتنفيذي بشركة جنيد للعطور حمد فؤاد، أن جائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم خطت خطوات لا مثيل لها بين الجوائز القرآنية في المنطقة.
وأضاف أن الجائزة التي تدعمها عائلة جنيد منذ حوالي 16 عاماً، وتنظمها جمعية خدمة القرآن الكريم، تحظى باهتمام ومتابعة من 70 دولة في العالم، و140 متسابقاً من المشاركين في الجائزة من كافة قارات العالم.
وأكد حمد فؤاد أن عائلة جنيد تثمّن الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة متمثلةً في حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، الذي لا يألو جهداً في رعاية كتاب الله تعالى وحفظته الأبرار، مشيراً أن هذا الاهتمام والدعم بفضل الله العلي القدير جعل من الجائزة أحد أكبر الجوائز الدولية في مجال حفظ وتلاوة القرآن الكريم في المنطقة.
وتابع فؤاد "الجائزة حققت العديد من الجوائز التقديرية والتكريمية في كافة المحافل التي شاركت فيها، وكان آخرها التكريم الذي حظيت به خلال جائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءته وتجويد تلاوته في دورتها الثامنة لعام 1438 هـ - 2017 م عن فئة الجهة القرآنية الرائدة تقديراً لجهودها في خدمة كتاب الله ونشر تعاليمه، وتم التكريم تحت رعاية أمير دولة الكويت حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وفوز الجائزة بأفضل مسابقة عالمية في القرآن الكريم والتي منحتها رابطة العالم الإسلامي "الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم" خلال عام 2014، وذلك في حفل كبير أقيم برعاية خادم الحرمين الشريفين.
وقال فؤاد، إن عائلة جنيد تثمّن حرص القيادة الحكيمة في رعاية وخدمة القرآن الكريم، وتؤكد مواصلة مشوارها في رعاية كتاب الله وحفظته الأبرار طلباً للأجر من رب العباد، مضيفاً أن الاهتمام الكبير الذي توليه قيادتنا الرشيدة في دعم كافة المسابقات الدولية للقرآن الكريم ومتابعتها الحثيثة لكافة الجهود الوطنية التي تبذلها مختلف الجهات في مملكة البحرين تدفعنا لبذل المزيد من العمل والجهد في رعاية وخدمة القرآن الكريم، مؤكداً مواصلة دعم عائلة سيد جنيد عالم لديمومة مشوار الجائزة التي بدأت قبل 16 عاماً واستطاعت أن تأخذ مكانتها الدولية المرموقة.
ونوّه بالجهود المباركة والمخلصة التي تبذلها جمعية خدمة القرآن الكريم واللجنة المنظمة للجائزة وكافة اللجان العاملة في تنظيم الجائزة، والمسؤولون في وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، لما يقومون به من جهد كبير في خدمة كتاب الله وحفظته الأبرار، فضلاً عن لجنة التحكيم المكونة من كبار علماء القرآن الكريم من كافة أقطار العالم، داعياً المولى العلي القدير أن يجعل هذه الجهود في صالح أعمالهم، ومتمنياً لجميع المشاركين في الجائزة النجاح والتوفيق في تصفيات الجائزة المقامة حالياً.
وأضاف أن الجائزة التي تدعمها عائلة جنيد منذ حوالي 16 عاماً، وتنظمها جمعية خدمة القرآن الكريم، تحظى باهتمام ومتابعة من 70 دولة في العالم، و140 متسابقاً من المشاركين في الجائزة من كافة قارات العالم.
وأكد حمد فؤاد أن عائلة جنيد تثمّن الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة متمثلةً في حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، الذي لا يألو جهداً في رعاية كتاب الله تعالى وحفظته الأبرار، مشيراً أن هذا الاهتمام والدعم بفضل الله العلي القدير جعل من الجائزة أحد أكبر الجوائز الدولية في مجال حفظ وتلاوة القرآن الكريم في المنطقة.
وتابع فؤاد "الجائزة حققت العديد من الجوائز التقديرية والتكريمية في كافة المحافل التي شاركت فيها، وكان آخرها التكريم الذي حظيت به خلال جائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءته وتجويد تلاوته في دورتها الثامنة لعام 1438 هـ - 2017 م عن فئة الجهة القرآنية الرائدة تقديراً لجهودها في خدمة كتاب الله ونشر تعاليمه، وتم التكريم تحت رعاية أمير دولة الكويت حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وفوز الجائزة بأفضل مسابقة عالمية في القرآن الكريم والتي منحتها رابطة العالم الإسلامي "الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم" خلال عام 2014، وذلك في حفل كبير أقيم برعاية خادم الحرمين الشريفين.
وقال فؤاد، إن عائلة جنيد تثمّن حرص القيادة الحكيمة في رعاية وخدمة القرآن الكريم، وتؤكد مواصلة مشوارها في رعاية كتاب الله وحفظته الأبرار طلباً للأجر من رب العباد، مضيفاً أن الاهتمام الكبير الذي توليه قيادتنا الرشيدة في دعم كافة المسابقات الدولية للقرآن الكريم ومتابعتها الحثيثة لكافة الجهود الوطنية التي تبذلها مختلف الجهات في مملكة البحرين تدفعنا لبذل المزيد من العمل والجهد في رعاية وخدمة القرآن الكريم، مؤكداً مواصلة دعم عائلة سيد جنيد عالم لديمومة مشوار الجائزة التي بدأت قبل 16 عاماً واستطاعت أن تأخذ مكانتها الدولية المرموقة.
ونوّه بالجهود المباركة والمخلصة التي تبذلها جمعية خدمة القرآن الكريم واللجنة المنظمة للجائزة وكافة اللجان العاملة في تنظيم الجائزة، والمسؤولون في وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، لما يقومون به من جهد كبير في خدمة كتاب الله وحفظته الأبرار، فضلاً عن لجنة التحكيم المكونة من كبار علماء القرآن الكريم من كافة أقطار العالم، داعياً المولى العلي القدير أن يجعل هذه الجهود في صالح أعمالهم، ومتمنياً لجميع المشاركين في الجائزة النجاح والتوفيق في تصفيات الجائزة المقامة حالياً.