أعلن الجيش الأمريكي، مؤخراً، تصميم غطاء للرأس بمقدوره أن يحمي الكلاب التي تعمل في المجال العسكري من فقدان السمع، من جراء التعرض للضجيج وأصوات الانفجارات، بشكل مستمر.
وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن نظام حماية السمع لدى الكلاب الذي سمي اختصارا بـ"CAPS"، يحمي الحيوان حينما يعمل في مجال قريب من العربات والمعدات العسكرية.
ويتميز الغطاء بقدرته على التمدد، حتى يكون مناسباً لجميع الكلاب، رغم اختلاف حجم رؤوسها، ويستطيع هذا "الحل" الذكي أن يقوم بتمييز الأصوات، حتى يعزل المستويات المرتفعة.
وأوضح الباحث في الشؤون العسكرية، ستيفن لي، أنه حتى الضجيج الناجم عن رحلة قصيرة في المروحية، بإمكانه أن يؤثر على مهارة السمع لدى الكلب.
وأضاف أن الكلب قد يصبح غير قادر على إنجاز المهمة بالشكل المطلوب، حين يعاني تراجعا في السمع، وبالتالي، فإن غطاء الرأس يقدم خدمة كبيرة.
وجرى تطوير هذا الغطاء المخصص للكلاب، في إطار مبادرة بحثية مدعومة من قبل الجيش الأميركي.
وقبل الإعلان رسمياً عن هذا الغطاء، تم تجريبه بشكل مكثف في المجال العسكري، وفي إطار مهمات إنفاذ القانون.
وركز الباحثون، بشكل كبير، على سمع الكلاب أثناء التنقل على متن المروحيات، لاسيما أن عدد عضلات الأذن لدى الحيوان تزيد بواقع ثلاث مرات مقارنة بأذن الإنسان.
وكشفت دراسات علمية، أن قوة عضلات الأذن لدى الكلب، تجعل قدرته على السمع، قوية جدا، وهذا يعني، أنه يتأثر بالضجيج، على نحو أكبر، مقارنة بالإنسان.
وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن نظام حماية السمع لدى الكلاب الذي سمي اختصارا بـ"CAPS"، يحمي الحيوان حينما يعمل في مجال قريب من العربات والمعدات العسكرية.
ويتميز الغطاء بقدرته على التمدد، حتى يكون مناسباً لجميع الكلاب، رغم اختلاف حجم رؤوسها، ويستطيع هذا "الحل" الذكي أن يقوم بتمييز الأصوات، حتى يعزل المستويات المرتفعة.
وأوضح الباحث في الشؤون العسكرية، ستيفن لي، أنه حتى الضجيج الناجم عن رحلة قصيرة في المروحية، بإمكانه أن يؤثر على مهارة السمع لدى الكلب.
وأضاف أن الكلب قد يصبح غير قادر على إنجاز المهمة بالشكل المطلوب، حين يعاني تراجعا في السمع، وبالتالي، فإن غطاء الرأس يقدم خدمة كبيرة.
وجرى تطوير هذا الغطاء المخصص للكلاب، في إطار مبادرة بحثية مدعومة من قبل الجيش الأميركي.
وقبل الإعلان رسمياً عن هذا الغطاء، تم تجريبه بشكل مكثف في المجال العسكري، وفي إطار مهمات إنفاذ القانون.
وركز الباحثون، بشكل كبير، على سمع الكلاب أثناء التنقل على متن المروحيات، لاسيما أن عدد عضلات الأذن لدى الحيوان تزيد بواقع ثلاث مرات مقارنة بأذن الإنسان.
وكشفت دراسات علمية، أن قوة عضلات الأذن لدى الكلب، تجعل قدرته على السمع، قوية جدا، وهذا يعني، أنه يتأثر بالضجيج، على نحو أكبر، مقارنة بالإنسان.