زعم باحثون من هنغاريا، أنهم اكتشفوا طاقة "تربط العالم المرئي بالمادة المظلمة"، واصفين إياها بأنها "القوة الخامسة للطبيعة".
وقال العلماء في الأكاديمية المجرية للعلوم، إنهم رأوا أن الضوء ينبعث من ذرة هيليوم متحللة عندما تنفصل الجسيمات، بطريقة غريبة لا يمكن تفسيرها بالفهم الحالي للفيزياء.
وهذه هي المرة الثانية التي يرى فيها العالم أتيلا كراسناهوركاي وفريقه الجسيمات الجديدة التي أطلقوا عليها اسم "إكس 17"، ووجدوا أن كتلتها تصل إلى 17 ميغا إلكترون فولت، وهي وحدة لقياس الطاقة.
وقال كراسناهوركاي لشبكة "سي إن إن" إن "إكس 17 يمكن أن يكون جسيما، يربط عالمنا المرئي بالمادة المظلمة".
من جهته، قال أستاذ الفيزياء وعلم الفلك في جامعة كاليفورنيا، جوناثان فنغ، الذي راقب عن كثب جهود فريق كراسناهوركاي، إنه يمكن أن يكون "مغيراً في اللعبة"، مضيفاً "إذا كان من الممكن تكراره، سيؤدي هذا من دون جدال إلى الحصول على جائزة نوبل".
ويأتي هذا الاكتشاف بعد 3 سنوات من اكتشاف الفريق الهنغاري ذاته شذوذاً في الانحلال الإشعاعي، مما يشير إلى وجود جسيم جديد.
وإذا أثبتت اختباراتهم، فإن الاكتشاف يمكن أن يزيد فهمنا الكامل لكيفية عمل الكون، بحسب ما ذكرت ديل ميل البريطانية.
وينص نموذج العمل الحالي للفيزياء على أن هناك 4 قوى أساسية للطبيعة هي الجاذبية والكهرومغناطيسية والقوى الضعيفة والقوية بين الذرات.
{{ article.visit_count }}
وقال العلماء في الأكاديمية المجرية للعلوم، إنهم رأوا أن الضوء ينبعث من ذرة هيليوم متحللة عندما تنفصل الجسيمات، بطريقة غريبة لا يمكن تفسيرها بالفهم الحالي للفيزياء.
وهذه هي المرة الثانية التي يرى فيها العالم أتيلا كراسناهوركاي وفريقه الجسيمات الجديدة التي أطلقوا عليها اسم "إكس 17"، ووجدوا أن كتلتها تصل إلى 17 ميغا إلكترون فولت، وهي وحدة لقياس الطاقة.
وقال كراسناهوركاي لشبكة "سي إن إن" إن "إكس 17 يمكن أن يكون جسيما، يربط عالمنا المرئي بالمادة المظلمة".
من جهته، قال أستاذ الفيزياء وعلم الفلك في جامعة كاليفورنيا، جوناثان فنغ، الذي راقب عن كثب جهود فريق كراسناهوركاي، إنه يمكن أن يكون "مغيراً في اللعبة"، مضيفاً "إذا كان من الممكن تكراره، سيؤدي هذا من دون جدال إلى الحصول على جائزة نوبل".
ويأتي هذا الاكتشاف بعد 3 سنوات من اكتشاف الفريق الهنغاري ذاته شذوذاً في الانحلال الإشعاعي، مما يشير إلى وجود جسيم جديد.
وإذا أثبتت اختباراتهم، فإن الاكتشاف يمكن أن يزيد فهمنا الكامل لكيفية عمل الكون، بحسب ما ذكرت ديل ميل البريطانية.
وينص نموذج العمل الحالي للفيزياء على أن هناك 4 قوى أساسية للطبيعة هي الجاذبية والكهرومغناطيسية والقوى الضعيفة والقوية بين الذرات.