لم يعبأ زوجان في الفلبين باحتمال ثوران بركان تال، أحد أصغر البراكين النشطة في العالم، وأصرا على إقامة مراسم حفل زفافهما بالقرب منه.
وفي لقطات انتشرت على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، تبادل العروسان تشينو وكات بالومار عهود الزواج في إقليم كافايت، الأحد، تحت سحابة عملاقة من الدخان والرماد الصادر عن البركان.
وقال مصور حفل الزفاف راندولف إيفان: "الأجواء كانت هادئة على نحو مدهش رغم سحب الدخان الكبيرة التي كانت ظاهرة بالفعل على نحو كبير في منطقة الحفل".
وحكى إيفان كيف بدأ البركان في إطلاق الدخان قبل ساعة أو ساعتين من بدء الزفاف، وقال إن الرماد راح يتساقط على الحفل عند نهاية المراسم.
وأجبرت السلطات أكثر من 24 ألف شخص على إخلاء منازلهم في الجزيرة البركانية، التي يقع فيها بركان تال إلى الجنوب من وسط مانيلا وفي المنطقة المحيطة به مباشرة.
وتفاعل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي باندهاش مع اللقطات المصورة للزوجين والحفل الذي أقيم في خيمة بيضاء مضاءة بأنوار جذابة تحت سحب الدخان وأضواء البرق.
ورغم الأجواء المثيرة للقلق، قال إيفان إن الزوجين لم يعيرا ذلك اهتماماً، وأضاف "كانا في حالة من الهدوء ورباطة الجأش خلال المراسم بأكملها".
وفي لقطات انتشرت على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، تبادل العروسان تشينو وكات بالومار عهود الزواج في إقليم كافايت، الأحد، تحت سحابة عملاقة من الدخان والرماد الصادر عن البركان.
وقال مصور حفل الزفاف راندولف إيفان: "الأجواء كانت هادئة على نحو مدهش رغم سحب الدخان الكبيرة التي كانت ظاهرة بالفعل على نحو كبير في منطقة الحفل".
وحكى إيفان كيف بدأ البركان في إطلاق الدخان قبل ساعة أو ساعتين من بدء الزفاف، وقال إن الرماد راح يتساقط على الحفل عند نهاية المراسم.
وأجبرت السلطات أكثر من 24 ألف شخص على إخلاء منازلهم في الجزيرة البركانية، التي يقع فيها بركان تال إلى الجنوب من وسط مانيلا وفي المنطقة المحيطة به مباشرة.
وتفاعل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي باندهاش مع اللقطات المصورة للزوجين والحفل الذي أقيم في خيمة بيضاء مضاءة بأنوار جذابة تحت سحب الدخان وأضواء البرق.
ورغم الأجواء المثيرة للقلق، قال إيفان إن الزوجين لم يعيرا ذلك اهتماماً، وأضاف "كانا في حالة من الهدوء ورباطة الجأش خلال المراسم بأكملها".