أعلنت السلطات الصينية، الأحد، أن واحدة من مقاطعاتها و3 مدن في البلاد ستتخذ إجراءات جديدة في محاولة لاحتواء انتشار الفيروس المسبب لاتهاب رئوي حاد.
وذكرت محطة إس.تي.آر.تي.في المحلية الرسمية في الصين أن مدينة شانتو الساحلية الواقعة في إقليم قوانغدونغ لن تحظر دخول السيارات والسفن والأشخاص إليها لكنها ستعزز من إجراءات الرقابة على انتشار المرض مثل جهود التطهير والتعقيم، بما ينفي بياناً حكومياً صدر في وقت سابق.
وقالت قناة التلفزيون الحكومية "سي سي تي في" إن مقاطعة شاندونغ (شرق) ستعلق دخول حافلات الرحلات الطويلة إلى أراضيها، بعدما أعلنت ثلاث مدن هي تيانجين وبكين وتشيان، إجراءات من هذا النوع.
وأضاف التلفزيون أن الحافلات التي تعمل داخل المقاطعة لن يسمح لها بالتحرك ما لم تتخذ إجراءات لقياس حرارة المسافرين.
وكان مسؤول في مدينة تشيان كتب على منصة "ويبو" للرسائل القصيرة أن المدينة التي يبلغ عدد سكانها 10 ملايين نسمة، ستعلق الرحلات الطويلة للحافلات الأحد، وكذلك دخول حافلات السياح إليها.
وأضاف أن تنقلات سيارات الأجرة داخل المدينة ستمنع أيضاً، باستثناء تلك القادمة من مطار المدينة.
وفرضت مدن ومناطق عدة في الصين قيوداً على التنقلات لمنع انتشار الالتهاب الرئوي الفيروسي الحاد الذي أصيب به نحو ألفي شخص وأودى بحياة 56.
وذكرت محطة إس.تي.آر.تي.في المحلية الرسمية في الصين أن مدينة شانتو الساحلية الواقعة في إقليم قوانغدونغ لن تحظر دخول السيارات والسفن والأشخاص إليها لكنها ستعزز من إجراءات الرقابة على انتشار المرض مثل جهود التطهير والتعقيم، بما ينفي بياناً حكومياً صدر في وقت سابق.
وقالت قناة التلفزيون الحكومية "سي سي تي في" إن مقاطعة شاندونغ (شرق) ستعلق دخول حافلات الرحلات الطويلة إلى أراضيها، بعدما أعلنت ثلاث مدن هي تيانجين وبكين وتشيان، إجراءات من هذا النوع.
وأضاف التلفزيون أن الحافلات التي تعمل داخل المقاطعة لن يسمح لها بالتحرك ما لم تتخذ إجراءات لقياس حرارة المسافرين.
وكان مسؤول في مدينة تشيان كتب على منصة "ويبو" للرسائل القصيرة أن المدينة التي يبلغ عدد سكانها 10 ملايين نسمة، ستعلق الرحلات الطويلة للحافلات الأحد، وكذلك دخول حافلات السياح إليها.
وأضاف أن تنقلات سيارات الأجرة داخل المدينة ستمنع أيضاً، باستثناء تلك القادمة من مطار المدينة.
وفرضت مدن ومناطق عدة في الصين قيوداً على التنقلات لمنع انتشار الالتهاب الرئوي الفيروسي الحاد الذي أصيب به نحو ألفي شخص وأودى بحياة 56.