تحولت حصة المختبر للطالبة الفلسطينية عبير الأغبر (14 عاماً) كانت تشارك في تجربة بمدرسة في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية مطلع فبراير الجاري، إلى كارثة، حيث وقع خلل أثناء إجراء تجربة علمية مما أدى إلى اشتعال نيران طالت عبير وطالبتين آخريين ومعلمة، بحسب ما نقلت وسائل إعلام فلسطينية، إلا أن حالة عبير كانت الأخطر.
وقالت العائلة في بيان، الخميس، إن تدهوراً طرأ على حالة عبير، التي ترقد في قسم العناية المكثفة في مستشفى هداسا في القدس الغربية، مشيرة إلى أنها في حال "خطر شديد".
وأضافت أنها خضعت عبير لعملية جراحية ثانية لإنقاذ الرئتين.
وكان الأطباء أبلغوا العائلة بأن الابنة تواجه مشكلة كبيرة في الرئتين والجهاز التنفسي نتيجة الحادث، واشاروا إلى أن حالتها يمكن أن تتدهور في أي وقت بشكل مفاجئ.
وطالبت العائلة بالاستمرار بتحقيق رسمي في ملابسات الحادث، لضمان إحقاق الحق وضمان حقوقها الإنسانية.
كما طالبت بوقف التجربة العلمية في جميع المدارس لحين أخذ التدابير اللازمة، لحماية أرواح الطلاب.
وكانت عبير قد نشرت بيانا عقب الحادث، قالت فيه إن ما جرى حادث بسيط أثناء تجربة تقع ضمن المنهاج الدراسي.
وقالت وزارة التربية التعليم الفلسطينية إنها قررت فتح تحقيق في الحادث.
وقالت العائلة في بيان، الخميس، إن تدهوراً طرأ على حالة عبير، التي ترقد في قسم العناية المكثفة في مستشفى هداسا في القدس الغربية، مشيرة إلى أنها في حال "خطر شديد".
وأضافت أنها خضعت عبير لعملية جراحية ثانية لإنقاذ الرئتين.
وكان الأطباء أبلغوا العائلة بأن الابنة تواجه مشكلة كبيرة في الرئتين والجهاز التنفسي نتيجة الحادث، واشاروا إلى أن حالتها يمكن أن تتدهور في أي وقت بشكل مفاجئ.
وطالبت العائلة بالاستمرار بتحقيق رسمي في ملابسات الحادث، لضمان إحقاق الحق وضمان حقوقها الإنسانية.
كما طالبت بوقف التجربة العلمية في جميع المدارس لحين أخذ التدابير اللازمة، لحماية أرواح الطلاب.
وكانت عبير قد نشرت بيانا عقب الحادث، قالت فيه إن ما جرى حادث بسيط أثناء تجربة تقع ضمن المنهاج الدراسي.
وقالت وزارة التربية التعليم الفلسطينية إنها قررت فتح تحقيق في الحادث.