بدأت بكين اختبار علاج تقليدي يعود ألى 3 آلاف سنة على المصابين بـ"كورونا"، حسبما نقلت وكالة "بلومبرغ" عن مسؤول صحي بارز.
وبحسب وانغ هيشنغ، رئيس لجنة الصحة الوطنية الصينية في مقاطعة خوبي، معقل فيروس "كورونا"، فإن مشافي المقاطعة تستخدم حالياً مزيجاً من وصفات الطب التقليدي الصيني والأدوية الغربية، لعلاج المصابين.
وعن نتائج استخدام هذه الوصفات، قال وانغ في مؤتمر صحفي عقده السبت: "أظهرت الوصفات بعض النتائج الجيدة"، مضيفا: "أرسل أبرز أخصائيي الطب الصيني التقليدي لخوبي للمشاركة في أعمال البحث والعلاج".
ويواصل العلماء أبحاثهم على أمل العثور على علاج لـ"كورونا"، الذي سجل 2009 حالة جديدة في البر الصيني الرئيسي، وبذلك يصل العدد الإجمالي للحالات المؤكدة إلى 68500، وفقا لما أعلنت اللجنة الصحة الوطنية في البلاد، الأحد.
وأشارت اللجنة في تقرير إلى أن "معدل الوفيات ظل مستقراً عند 142 حالة وفاة جديدة، في حين بلغت حصيلة الوفيات الناجمة عن (كوفيد-19) في البر الرئيسي حتى الآن 1665، وقد تعافى 9419 شخصا وخرجوا من المستشفيات".
وبدأ تفشي المرض في ديسمبر الماضي بمدينة ووهان عاصمة مقاطعة خوبي، ومنذ ذلك الحين، امتد الفيروس إلى أكثر من 30 دولة، الأمر الذي دفع الحكومة الصينية لاتخاذ تدابير وقائية شاملة، بما في ذلك إغلاق مدن بأكملها.
{{ article.visit_count }}
وبحسب وانغ هيشنغ، رئيس لجنة الصحة الوطنية الصينية في مقاطعة خوبي، معقل فيروس "كورونا"، فإن مشافي المقاطعة تستخدم حالياً مزيجاً من وصفات الطب التقليدي الصيني والأدوية الغربية، لعلاج المصابين.
وعن نتائج استخدام هذه الوصفات، قال وانغ في مؤتمر صحفي عقده السبت: "أظهرت الوصفات بعض النتائج الجيدة"، مضيفا: "أرسل أبرز أخصائيي الطب الصيني التقليدي لخوبي للمشاركة في أعمال البحث والعلاج".
ويواصل العلماء أبحاثهم على أمل العثور على علاج لـ"كورونا"، الذي سجل 2009 حالة جديدة في البر الصيني الرئيسي، وبذلك يصل العدد الإجمالي للحالات المؤكدة إلى 68500، وفقا لما أعلنت اللجنة الصحة الوطنية في البلاد، الأحد.
وأشارت اللجنة في تقرير إلى أن "معدل الوفيات ظل مستقراً عند 142 حالة وفاة جديدة، في حين بلغت حصيلة الوفيات الناجمة عن (كوفيد-19) في البر الرئيسي حتى الآن 1665، وقد تعافى 9419 شخصا وخرجوا من المستشفيات".
وبدأ تفشي المرض في ديسمبر الماضي بمدينة ووهان عاصمة مقاطعة خوبي، ومنذ ذلك الحين، امتد الفيروس إلى أكثر من 30 دولة، الأمر الذي دفع الحكومة الصينية لاتخاذ تدابير وقائية شاملة، بما في ذلك إغلاق مدن بأكملها.