في واقعة غريبة من نوعها ظهرت "سفينة أشباح" قبالة سواحل أيرلندا، بعدما قطعت آلاف الكيلومترات، رغم عدم وجود أي شخص على متنها.
وأوضحت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن سفينة الشحن، التي يبلغ طولها 77 متراً والتي بنيت عام 1976، وكانت تحمل علم تنزانيا قد جرفتها على مايبدو العاصفة "دينيس"، في ظاهرة فريدة نسبة تكرارها واحد من مليون، كما يقول أحد الخبراء الأيرلنديين.
وجنحت السفينة بعد أن قامت قوات خفر السواحل الأمريكية بإنقاذ طاقمها المؤلف من 10 بحارة، على بعد 1300 ميل جنوب شرق برمودا في أكتوبر 2018، علماً أن ركاب السفينة كانت قد تقطعت بهم السبل لمدة 20 يوماً.
وكانت السفينة وقتها في رحلة عمل من هايتي إلى اليونان، قبل أن تعلق وسط المحيط نتيجة عطل أصابها.
وأشار قائد عملية الإنقاذ وقتها، ترافيس إيمج: "سافرنا لأكثر من 1300 ميل بحري لمساعدة طاقم السفينة قبل أن يصل إليها الإعصار".
وكان قد جرى رصد السفينة آخر مرة قبالة سواحل غرب أفريقيا، قبل أن تظهر قبالة سواحل شمال إسبانيا وساحل إنجلترا الغربي، وبعدها رست عند ساحل ترسو في باليكوتون بمقاطعة كورك الأيرلندية قبل يومين.
وأوضحت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن سفينة الشحن، التي يبلغ طولها 77 متراً والتي بنيت عام 1976، وكانت تحمل علم تنزانيا قد جرفتها على مايبدو العاصفة "دينيس"، في ظاهرة فريدة نسبة تكرارها واحد من مليون، كما يقول أحد الخبراء الأيرلنديين.
وجنحت السفينة بعد أن قامت قوات خفر السواحل الأمريكية بإنقاذ طاقمها المؤلف من 10 بحارة، على بعد 1300 ميل جنوب شرق برمودا في أكتوبر 2018، علماً أن ركاب السفينة كانت قد تقطعت بهم السبل لمدة 20 يوماً.
وكانت السفينة وقتها في رحلة عمل من هايتي إلى اليونان، قبل أن تعلق وسط المحيط نتيجة عطل أصابها.
وأشار قائد عملية الإنقاذ وقتها، ترافيس إيمج: "سافرنا لأكثر من 1300 ميل بحري لمساعدة طاقم السفينة قبل أن يصل إليها الإعصار".
وكان قد جرى رصد السفينة آخر مرة قبالة سواحل غرب أفريقيا، قبل أن تظهر قبالة سواحل شمال إسبانيا وساحل إنجلترا الغربي، وبعدها رست عند ساحل ترسو في باليكوتون بمقاطعة كورك الأيرلندية قبل يومين.
