بعدما قدم محمد وزيري استقالته من إدارة أعمال الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، عاد مجدداً وأثار الجدل في مواقع التواصل الاجتماعي بعدما نشر صورة تجمعه بها وعلق عليها قائلاً "أيام ما كان في فالنتياين"، في إشارة إلى عيد الحب.
وزيري نشر عبر حسابه بموقع إنستغرام الصورة الأحد، وكتب "كله كدب في كدب في كدب كمان مره..".
كما أضاف "(هيعيش يفتكرني) مفيش حد بيحب حد كله كلام فاضي" في استعارة لعنوان أغنية عمرو دياب الجديدة.
اللافت أن مدير النجمة اللبنانية السابق، أغلق خاصية التعليقات أمام المتابعين، فيما لايزال حسابه تحت خاصية "شخصي".
يذكر أن محمد وزيري تقدم العام الماضي باستقالته من إدارة أعمال هيفاء وهبي، وأغلق كل حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تعرض لهجوم قاسٍ من الجمهور، بسبب غيابها عن أغلب الحفلات والمهرجانات الفنية وتعطل مشروعاتها الدرامية.
كما وجه وزيري رسالة خاصة لهيفاء، حيث أوضح عبر حسابه في إنستغرام أنه لم يتولَّ إدارة أعمال أي فنان في السابق، ووافق على أن يكون مدير أعمالها من دون أن يتقاضى مقابلاً مادياً، بسبب حبه لها وحرصه على مصلحتها.
وتابع في حديثه أنه يحب أن يرى هيفاء ناجحة دائماً، ولا يقبل أن تتعرض للهجوم من جمهورها بسببه، كما أنه لا يستطيع الصمود أمام ما يقال له وما يتلقاه من تقييم حول عمل هو ليس مهنته في الأساس، فضلاً عن الإهانة التي تعرض لها هو وعائلته.
{{ article.visit_count }}
وزيري نشر عبر حسابه بموقع إنستغرام الصورة الأحد، وكتب "كله كدب في كدب في كدب كمان مره..".
كما أضاف "(هيعيش يفتكرني) مفيش حد بيحب حد كله كلام فاضي" في استعارة لعنوان أغنية عمرو دياب الجديدة.
اللافت أن مدير النجمة اللبنانية السابق، أغلق خاصية التعليقات أمام المتابعين، فيما لايزال حسابه تحت خاصية "شخصي".
يذكر أن محمد وزيري تقدم العام الماضي باستقالته من إدارة أعمال هيفاء وهبي، وأغلق كل حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تعرض لهجوم قاسٍ من الجمهور، بسبب غيابها عن أغلب الحفلات والمهرجانات الفنية وتعطل مشروعاتها الدرامية.
كما وجه وزيري رسالة خاصة لهيفاء، حيث أوضح عبر حسابه في إنستغرام أنه لم يتولَّ إدارة أعمال أي فنان في السابق، ووافق على أن يكون مدير أعمالها من دون أن يتقاضى مقابلاً مادياً، بسبب حبه لها وحرصه على مصلحتها.
وتابع في حديثه أنه يحب أن يرى هيفاء ناجحة دائماً، ولا يقبل أن تتعرض للهجوم من جمهورها بسببه، كما أنه لا يستطيع الصمود أمام ما يقال له وما يتلقاه من تقييم حول عمل هو ليس مهنته في الأساس، فضلاً عن الإهانة التي تعرض لها هو وعائلته.