قالت منظمة الصحة العالمية، خلال إجابتها على الأسئلة على موقعها الإلكتروني حول فيروس كورونا (كوفيد 19) إن نحو 80% من المصابين بالفيروس يتعافون من دون الحاجة إلى علاج خاص، إنما فقط برعاية صحية عامة مشابهة للعناية التي تقدم لأي مصاب بفيروس آخر.
وأوضحت أن حدة المرض تشتد لدى شخص واحد تقريباً من كل ستة أشخاص يصابون بالعدوى، حيث يعانون صعوبة التنفس، فيما تزداد احتمالات إصابة المسنين والأشخاص المصابين بمشكلاتٍ طبية، أساسية، مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب أو داء السكري، أو غيرها.
وأشارت إلى أن الأعراض الأكثر شيوعاً لفيروس كورونا (كوفيد 19) تتمثل في الحمى والإرهاق والسعال الجاف، مضيفة أنه قد يعاني بعض المرضى من آلام وأوجاع، أو احتقان في الأنف، أو الرشح، أو ألم الحلق، أو الإسهال.
وأكدت المنظمة في تقريرها الأخير حول المرض، إن خطر الإصابة بالفيروس أعلى لدى الأشخاص الذين يتخطون الستين من العمر والذين يعانون من أمراض أخرى.
وأعلنت أن من أصل 45 ألف شخص ثبتت إصابتهم بالفيروس في الصين حتى 24 فبراير، 2,1% فقط هم دون العشرين من العمر.
ولفتت إلى أن العوارض لدى غالبية المصابين بالفيروس كانت خفيفة، فيما عانى نحو 14% من مضاعفات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي، مقابل 5% عانوا من وضع صحي حرج.
أما عن معدل الوفيات، فأوضحت أن المعدل يتراوح على ما يبدو بين 2 و5%.
وشددت منظمة الصحة العالمية على أهمية تشخيص الإصابة في مراحلها الأولى و"تطبيق تدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها، توفير الرعاية للمصابين بعوارض مرض خفيفة، ورعاية قصوى للمصابين بعوارض حادة".
وأوضحت أن حدة المرض تشتد لدى شخص واحد تقريباً من كل ستة أشخاص يصابون بالعدوى، حيث يعانون صعوبة التنفس، فيما تزداد احتمالات إصابة المسنين والأشخاص المصابين بمشكلاتٍ طبية، أساسية، مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب أو داء السكري، أو غيرها.
وأشارت إلى أن الأعراض الأكثر شيوعاً لفيروس كورونا (كوفيد 19) تتمثل في الحمى والإرهاق والسعال الجاف، مضيفة أنه قد يعاني بعض المرضى من آلام وأوجاع، أو احتقان في الأنف، أو الرشح، أو ألم الحلق، أو الإسهال.
وأكدت المنظمة في تقريرها الأخير حول المرض، إن خطر الإصابة بالفيروس أعلى لدى الأشخاص الذين يتخطون الستين من العمر والذين يعانون من أمراض أخرى.
وأعلنت أن من أصل 45 ألف شخص ثبتت إصابتهم بالفيروس في الصين حتى 24 فبراير، 2,1% فقط هم دون العشرين من العمر.
ولفتت إلى أن العوارض لدى غالبية المصابين بالفيروس كانت خفيفة، فيما عانى نحو 14% من مضاعفات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي، مقابل 5% عانوا من وضع صحي حرج.
أما عن معدل الوفيات، فأوضحت أن المعدل يتراوح على ما يبدو بين 2 و5%.
وشددت منظمة الصحة العالمية على أهمية تشخيص الإصابة في مراحلها الأولى و"تطبيق تدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها، توفير الرعاية للمصابين بعوارض مرض خفيفة، ورعاية قصوى للمصابين بعوارض حادة".