كشفت دراسة حديثة، نشرت مؤخراً في مجلة "أبحاث الشيخوخة"، أن تناول حفنة من الجوز أسبوعياً تمنح المرأة، بشكل خاص، صحة أفضل وتطيل عمرها.
ووفقاً للدراسة، وجد العلماء أن النساء، في أواخر الخمسينات وأوائل الستينات من العمر، اللواتي تناولن حصتين من "الجوز" على الأقل يومياً، كنّ أكثر ميلاً للمحافظة على صحة عقلية وجسدية أفضل.
وأشارت إلى أن هذه المجموعة تمتعت بصحة عقلية سليمة، ولم تتعرض لأمراض أو مشاكل جسدية كبيرة بعد بلوغهم سن 65 عاماً، وفقاً لما ذكرته صحيفة "ذي صن" البريطانية.
واستخدم الباحثون بيانات حوالي 34 ألف امرأة شاركن في "دراسة صحة التمريض" في الولايات المتحدة خلال الفترة الممتدة من 1998 إلى 2002.
ووفقاً للدراسة الأخيرة، كان حوالي 16% من النساء كبار السن اللواتي يتمتعن بصحة جيدة، وتمتعت النساء اللواتي تناولن الجوز بفرص أكبر للانضمام إلى هذه المجموعة.
الجدير بالذكر أن الجوز كان العنصر الوحيد المرتبط باحتمالات أكبر لشيخوخة صحية أفضل بعد حساب العوامل الأخرى مثل التمارين الرياضية.
وتعليقاً على نتائج الدراسة، قالت الأستاذة في جامعة هارفارد فرانسين غرودستين: "لا يوجد حل واحد لإبطاء آثار الشيخوخة، غير أن تبني عادات مثل تناول الوجبات الخفيفة من الجوز يمكن أن يساعد".
ووفقاً للدراسة، وجد العلماء أن النساء، في أواخر الخمسينات وأوائل الستينات من العمر، اللواتي تناولن حصتين من "الجوز" على الأقل يومياً، كنّ أكثر ميلاً للمحافظة على صحة عقلية وجسدية أفضل.
وأشارت إلى أن هذه المجموعة تمتعت بصحة عقلية سليمة، ولم تتعرض لأمراض أو مشاكل جسدية كبيرة بعد بلوغهم سن 65 عاماً، وفقاً لما ذكرته صحيفة "ذي صن" البريطانية.
واستخدم الباحثون بيانات حوالي 34 ألف امرأة شاركن في "دراسة صحة التمريض" في الولايات المتحدة خلال الفترة الممتدة من 1998 إلى 2002.
ووفقاً للدراسة الأخيرة، كان حوالي 16% من النساء كبار السن اللواتي يتمتعن بصحة جيدة، وتمتعت النساء اللواتي تناولن الجوز بفرص أكبر للانضمام إلى هذه المجموعة.
الجدير بالذكر أن الجوز كان العنصر الوحيد المرتبط باحتمالات أكبر لشيخوخة صحية أفضل بعد حساب العوامل الأخرى مثل التمارين الرياضية.
وتعليقاً على نتائج الدراسة، قالت الأستاذة في جامعة هارفارد فرانسين غرودستين: "لا يوجد حل واحد لإبطاء آثار الشيخوخة، غير أن تبني عادات مثل تناول الوجبات الخفيفة من الجوز يمكن أن يساعد".