إبراهيم الرقيمي
أعاد انتشار فيروس كورونا (كوفيد19)، الشابات إلى المطبخ مجدداً بعد قرار اقتصار أنشطة جميع المطاعم والمرافق السياحية وأماكن تقديم الأطعمة والمشروبات على الطلبات الخارجية والتوصيل، مما ساهم في خلق جو ممل في أروقة المنزل، فمنهم من تطبخ من أجل الصحة والسلامة والبعض يطبخن للتسلية وتمضية الوقت.
وقالت الشابة مريم عون إن الأوضاع الحالية كان لها أثر كبير في الخوف من شراء الأكل من المطاعم، مبينة أنها قررت تعلم الطبخ وممارسته حتى تثق من نظافة الأكل وسلامته.
وذكرت أنها كانت تقضي معظم وقتها في الجامعة، حيث باتت الآن تمضي معظم وقتها في المطبخ لتعد أصنافا منوعة من المأكولات والحلويات، تارة من أجل الجوع وتارة بسبب الرغبة في التعلم أكثر للأيام القادمة.
أسماء ناصر شابة أخرى، عانت من الملل والفراغ الشديدين في المنزل وبعد إلغاء المدارس والجامعات، ولم تعد تثق في وجبات المطاعم وأصبحت محجورة منزلياً، فمن أجل هذا وذاك قامت بقضاء الوقت بمشاهدة مقاطع مرئية وقراءة الكتب حول الطبخ لمحاولة التعلم والتقليد.
وتقول أسماء: "تفاجأت على الرغم من عدم إلمامي كثيراً في المطبخ، ولكن طبخي وتنفيذي كان جيداً وأفضل مما كنت أظن، رغم أنني كنت أظن أنني فاشلة، إلا أن فيروس كورونا (كوفيد-19) أثبت لي العكس".
وتصف أسماء تجاربها مع الطبخ بالرائعة، مؤكدة أنها استهوت الطبخ وستستمر في ممارسته في الأوقات المتبقية.
أما مروة يوسف فتقول، إنها تحب الطبخ وتتقنه، لكن الجامعة جعلتها تهجر المطبخ، ولكن بعد فيروس كورونا (كوفيد-19) وملازمتها للمنزل أصبحت تطبخ بشكل يومي، كونها تحب الطبخ وتصوير الأكل في أوقات فراغها.
أعاد انتشار فيروس كورونا (كوفيد19)، الشابات إلى المطبخ مجدداً بعد قرار اقتصار أنشطة جميع المطاعم والمرافق السياحية وأماكن تقديم الأطعمة والمشروبات على الطلبات الخارجية والتوصيل، مما ساهم في خلق جو ممل في أروقة المنزل، فمنهم من تطبخ من أجل الصحة والسلامة والبعض يطبخن للتسلية وتمضية الوقت.
وقالت الشابة مريم عون إن الأوضاع الحالية كان لها أثر كبير في الخوف من شراء الأكل من المطاعم، مبينة أنها قررت تعلم الطبخ وممارسته حتى تثق من نظافة الأكل وسلامته.
وذكرت أنها كانت تقضي معظم وقتها في الجامعة، حيث باتت الآن تمضي معظم وقتها في المطبخ لتعد أصنافا منوعة من المأكولات والحلويات، تارة من أجل الجوع وتارة بسبب الرغبة في التعلم أكثر للأيام القادمة.
أسماء ناصر شابة أخرى، عانت من الملل والفراغ الشديدين في المنزل وبعد إلغاء المدارس والجامعات، ولم تعد تثق في وجبات المطاعم وأصبحت محجورة منزلياً، فمن أجل هذا وذاك قامت بقضاء الوقت بمشاهدة مقاطع مرئية وقراءة الكتب حول الطبخ لمحاولة التعلم والتقليد.
وتقول أسماء: "تفاجأت على الرغم من عدم إلمامي كثيراً في المطبخ، ولكن طبخي وتنفيذي كان جيداً وأفضل مما كنت أظن، رغم أنني كنت أظن أنني فاشلة، إلا أن فيروس كورونا (كوفيد-19) أثبت لي العكس".
وتصف أسماء تجاربها مع الطبخ بالرائعة، مؤكدة أنها استهوت الطبخ وستستمر في ممارسته في الأوقات المتبقية.
أما مروة يوسف فتقول، إنها تحب الطبخ وتتقنه، لكن الجامعة جعلتها تهجر المطبخ، ولكن بعد فيروس كورونا (كوفيد-19) وملازمتها للمنزل أصبحت تطبخ بشكل يومي، كونها تحب الطبخ وتصوير الأكل في أوقات فراغها.