(إفي)
قالت العالمة الإسبانية بيلار ماتيو، المتخصصة في مكافحة داء تشاجاس وحمى الضنك، إنه سيكون من "الصعب للغاية" العودة للحياة الطبيعية اليومية كما كانت قبل تفشي وباء فيروس كورونا المستجد، لأن ذلك سيتطلب وقتا لاستعادة النشاط الطبيعي.
ودعت ماتيو في تصريحات لـ(إفي) إلى تشكيل مجموعات مراقبة تتولى مهمة الوقاية من أزمات صحية مثل الراهنة، علما بأن إسبانيا هي ثاني دول العالم من حيث عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس التاجي، بواقع 157 ألفا و22 شخصا.
وصرحت الباحثة الحاصلة على دكتوراة في الكيمياء بأنه "سيكون من الصعب الخروج من الحجر الصحي لأننا نحتاج وقتا لاستعادة مستوى نشاطنا الطبيعي. سيكون هذا نوعا من الحجر الفكري صعب الفهم".
وحين تنتهي حالة العزل الإجباري المفروضة على المواطنين بمختلف دول العالم، والتي بدأت في إسبانيا في 14 مارس/آذار الماضي وقد تمتد شهرا آخر، سنحتاج "لفترة تأقلم طويلة".
وأضافت أن الذهاب إلى التسوق أو الخروج مع الأصدقاء أو حضور العروض العامة أو السفر لقضاء عطلة أو الاحتفال بأحد الأعياد يجب أن يتم بشكل تدريجي.
وتؤكد العالمة أن فيروس كورونا المستجد "جاء ليبقى على كوكب الأرض"، وأن مخاطر العدوى في أي لحظة في الحياة الاجتماعية ستبقى قائمة، لحين التوصل إلى لقاح يقي من المرض.
قالت العالمة الإسبانية بيلار ماتيو، المتخصصة في مكافحة داء تشاجاس وحمى الضنك، إنه سيكون من "الصعب للغاية" العودة للحياة الطبيعية اليومية كما كانت قبل تفشي وباء فيروس كورونا المستجد، لأن ذلك سيتطلب وقتا لاستعادة النشاط الطبيعي.
ودعت ماتيو في تصريحات لـ(إفي) إلى تشكيل مجموعات مراقبة تتولى مهمة الوقاية من أزمات صحية مثل الراهنة، علما بأن إسبانيا هي ثاني دول العالم من حيث عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس التاجي، بواقع 157 ألفا و22 شخصا.
وصرحت الباحثة الحاصلة على دكتوراة في الكيمياء بأنه "سيكون من الصعب الخروج من الحجر الصحي لأننا نحتاج وقتا لاستعادة مستوى نشاطنا الطبيعي. سيكون هذا نوعا من الحجر الفكري صعب الفهم".
وحين تنتهي حالة العزل الإجباري المفروضة على المواطنين بمختلف دول العالم، والتي بدأت في إسبانيا في 14 مارس/آذار الماضي وقد تمتد شهرا آخر، سنحتاج "لفترة تأقلم طويلة".
وأضافت أن الذهاب إلى التسوق أو الخروج مع الأصدقاء أو حضور العروض العامة أو السفر لقضاء عطلة أو الاحتفال بأحد الأعياد يجب أن يتم بشكل تدريجي.
وتؤكد العالمة أن فيروس كورونا المستجد "جاء ليبقى على كوكب الأرض"، وأن مخاطر العدوى في أي لحظة في الحياة الاجتماعية ستبقى قائمة، لحين التوصل إلى لقاح يقي من المرض.