نشر راكب غاضب سافر على متن طائرة تابعة لشركة "كانتاس" صورة مرعبة لرحلته المكتظة بالركاب، على الرغم من أزمة فيروس كورونا المستجد.
وكان الرجل مسافرا من تاونسفيل، شرقي أستراليا إلى مدينة بريسبان، وكانتاس هي شركة الطيران الرسمية الأسترالية، وتشمل رحلاتها الجوية أكثر من 140 وجهة في أفريقيا، وآسيا، وأوروبا، وأميركا الشمالية.
ونشر المسافر صورة لمقصورة الطائرة المكتظة بالركاب وذلك في تعارض صارخ مع المبادئ البديهية للتباعد الاجتماعي الذي تفرضه أستراليا، وهو يقاس بمسافة 1.5 متر لغير الأقارب.
وقال الرجل على وسائل التواصل الاجتماعي: "حدث هذا في رحلة عمل من شمال كوينزلاند إلى بريسبان.. أي نوع من التباعد الاجتماعي هذا"؟
كما نشر صورة لتذكرة طائرته، وتاريخها، لإثبات أن الصورة حقيقية، معلقاً: "ها هي بطاقة الصعود إلى الطائرة بتاريخ أمس. صورة الرحلة حقيقية"، وفق ما نشر موقع "الصن".
وفي الصورة تظهر كل مقاعد الطائرة مشغولة تقريبا، بينما يرتدي عدد قليل جدًا من الركاب قناع الوجه الواقي "الكمامة".
وعلق أحدهم على الصورة قائلا: "كيف يمكن أن يكون هذا مقبولا". بينما قال آخر: "هذا أمر سيئ كيف يحدث ذلك في وقت يتم العزل (على الأرض)".
وكان الرجل مسافرا من تاونسفيل، شرقي أستراليا إلى مدينة بريسبان، وكانتاس هي شركة الطيران الرسمية الأسترالية، وتشمل رحلاتها الجوية أكثر من 140 وجهة في أفريقيا، وآسيا، وأوروبا، وأميركا الشمالية.
ونشر المسافر صورة لمقصورة الطائرة المكتظة بالركاب وذلك في تعارض صارخ مع المبادئ البديهية للتباعد الاجتماعي الذي تفرضه أستراليا، وهو يقاس بمسافة 1.5 متر لغير الأقارب.
وقال الرجل على وسائل التواصل الاجتماعي: "حدث هذا في رحلة عمل من شمال كوينزلاند إلى بريسبان.. أي نوع من التباعد الاجتماعي هذا"؟
كما نشر صورة لتذكرة طائرته، وتاريخها، لإثبات أن الصورة حقيقية، معلقاً: "ها هي بطاقة الصعود إلى الطائرة بتاريخ أمس. صورة الرحلة حقيقية"، وفق ما نشر موقع "الصن".
وفي الصورة تظهر كل مقاعد الطائرة مشغولة تقريبا، بينما يرتدي عدد قليل جدًا من الركاب قناع الوجه الواقي "الكمامة".
وعلق أحدهم على الصورة قائلا: "كيف يمكن أن يكون هذا مقبولا". بينما قال آخر: "هذا أمر سيئ كيف يحدث ذلك في وقت يتم العزل (على الأرض)".